< 1 دقائق قراءة

الجزء الثاني: الفن في المنفى

تعتبر الموسيقى أكثر من مجرد مهنة بالنسبة لعازفة البيانو والمغنية السورية سلام سوسو. ولطالما استخدمت السيدة، البالغة من العمر ٣٥ عاماً، الآلات الموسيقية كوسيلة للتواصل عندما لم تنجح الأساليب التقليدية: لنقل الأفكار غير المرحب بها في البيئة السياسية المقيدة في سوريا، والتعبير عن نفسها وما مرت به بعد خروجها من المعتقل. أما الآن، تستخدم سلام الموسيقى للتواصل مع بيئة غير مألوفة في الشتات، والتي  تلقى قبولا في نهاية المطاف.


3 مارس 2019

تعتبر الموسيقى أكثر من مجرد مهنة بالنسبة لعازفة البيانو والمغنية السورية سلام سوسو. ولطالما استخدمت السيدة، البالغة من العمر ٣٥ عاماً، الآلات الموسيقية كوسيلة للتواصل عندما لم تنجح الأساليب التقليدية: لنقل الأفكار غير المرحب بها في البيئة السياسية المقيدة في سوريا، والتعبير عن نفسها وما مرت به بعد خروجها من المعتقل. أما الآن، تستخدم سلام الموسيقى للتواصل مع بيئة غير مألوفة في الشتات، والتي  تلقى قبولا في نهاية المطاف.

وفي هذا التقرير، وهو الجزء الثاني من سلسلة تضم جزأين تتحدث عن فنانين سوريين في المنفى، تصف سلام الدور المحوري الذي لعبته الموسيقى في حياتها، منذ أن كانت في سوريا، وخلال فترة النزوح، وما بعدها.

هذا التقرير من إعداد “سوريا على طول” بدعم من السفارة الكندية في الأردن، كجزء من سلسلة تقارير حول المرأة السورية وبناء السلام.

الأغاني الواردة في هذا التقرير:

لونجا حجازكار من قبل فرقة المغتربين السوريين

Üsküdar التي كتبها رادينت أركاديا

ألمايا من رادينت أركاديا

 

شارك هذا المقال