سيرة ذاتية
أليثيا مدينا
صحفية
أليسيا ميدينا هي صحافية إسبانية تقيم في بيروت. تم نشر عملها في وسائل إعلام دولية وهي حاصلة على درجة الماجستير في الصحافة والإعلام والعولمة من برنامج إيراسموس موندوس.
آخر التقارير
عقد من الثورة والحرب في سوريا: تداعيات يرصدها المعالجون النفسيون في لبنان
فضلاً عن اضطراب ما بعد الصدمة، تم تشخيص كثير من السوريين على مدى السنوات الماضية. بالإصابة بالاكتئاب والقلق والاضطرابات السلوكية. “بعد عشر سنوات، قد تظن أن الأمور عادت إلى طبيعتها، لكن [الحقيقة] غير ذلك”
السوريون في لبنان: قلة يعلمون كيفية نيل حقهم في لقاح كوفيد-19
بيروت- بينما كان يدفع عربة البطاطا في شوارع مخيم شاتيلا […]
بدعوى تمتع دمشق بالأمان: الدنمارك تجرد 94 سورياً من إقاماتهم
إذا لم يغادر طالبو اللجوء المرفوضة طلباتهم (أو الملغية أو المنتهية إقاماتهم) الدنمارك، تقوم السلطات المعنية بإرسالهم إلى”مراكز الترحيل” التي يجبرون على البقاء فيها إلى حين يغيروا رأيهم ويغادروا البلاد.
ثلاثة أشهر على حادثة بشري: 300 عائلة سورية ما تزال تدفع ثمن جريمة شخص واحد
أنا لا أعرف الشخص الذي ارتكب الجريمة، لكن كان على كل العائلات السورية تحمل وزر عمل شخص واحد. كيف هي جريمتنا نحن
اللاجئون السوريون في لبنان: الاستسلام لليأس هرباً من الضغوط المتزايدة
إنّ “المفوضية قلقةٌ للغاية بشأن ارتفاع مستويات اليأس لدى اللاجئين”، مضيفةً إلى أنّ “حالات الاكتئاب، ومحاولات الانتحار وإيذاء النفس تزايدت بشدة في أوساط اللاجئين خلال الشهور الآخيرة في لبنان”.
ماذا تعني سابقة شكوى المركز السوري للعدالة والمساءلة إلى “الجنائية الدولية” بشأن انتهاكات اليونان بحق اللاجئين؟
تضمنت شكوى المركز السوري للعدالة والمساءلة توثيقاً لانتهاكات يمكن تشمل خمس جرائم ضد الإنسانية بموجب المادة 7 من المعاهدة المؤسسة للمحكمة الجنائية الدولية، هي: لترحيل والنقل القسري للسكان، والاضطهاد، والحرمان غير الإنساني من المساعدات الإغاثية، والعنف الجنسي، والتعذيب.
مع قرب وصوله سوريا: مخاوف حول التوزيع العادل للقاح “كورونا”
لا يبدو أداء دمشق مبشراً في السباق العالمي للحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)
إلى غويانا الفرنسية: رحلة غير متوقعة لثلاثة لاجئين سوريين
رغم رفض طلب اللجوء الخاص به، ما يزال أحمد يشعر أن الحظ حليفه. “لم أكن أتخيل أن أخرج من لبنان”
للسنة التاسعة على التوالي: مخيمات اللاجئين السوريين في عرسال ضحية لفيضانات الشتاء
رغم تغليف خيمة العائلة من داخلها بمواد عزل، فإن الشتاء هنا قاسٍ جداً، وبرده قارس
التفشي الصامت لوباء كورونا بمخيمات اللاجئين السوريين في لبنان
وادي البقاع- “أن تصاب بفيروس كورونا أشبه بالإصابة بالجرب، إذ يتجنبك الناس”، يشتكى اللاجئ السوري رياض الفرج. فرغم أنه الآن في طور التعافي من الفيروس عقب دخوله المستشفى، فإن جيرانه في المخيم العشوائي الذي يقيم فيه ما يزالون يتحاشونه، كما يرفض أطفال المخيم اللعب مع أطفاله.