ندى عطية

“حالات العنف الأسري في الأردن بازدياد في ظل أزمة كورونا” لكنها “لا تخص النساء اللاجئات السوريات فقط، وإنما تشمل الأردنيات وعاملات المنازل أيضا”.

إن”الصحافيات دون الذكور في المجتمعات المحافظة يتعرضن لتحديات خاصة، من مثل مراقبة حركتهن وملابسهن ومنشوراتهن على وسائل التواصل الاجتماعي. كما انعدام ثقة الرجال بهن، والشك في قدراتهن”.

رغم أن القانون السوري، كما الدولي، يجرّم الاعتداء على الآثار، فإن قصف القوات الحكومية شكل “أكبر مسبب للأضرار بآثار إدلب”.

يعود تاريخ بدء إيصال المساعدات إلى سوريا عبر الحدود من دون موافقة حكومة دمشق إلى 14 تموز/ يوليو 2014، عندما تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع القرار 2165. وقد حدد القرار أربعة معابر حدودية جنوب سوريا وشرقها وشمالها.