سيرة ذاتية
يارا محمد
.
آخر التقارير
آثار حلب: ترميم انتقائي مرتجل يهدد هوية المدينة التاريخية
إن ما يهدد يخروج مباني مدينة حلب القديمة من قائمة التراث العالمي، هي أعمال الترميم الفردية التي “تتم بشكل غير أكاديمي أو منهجي ولا تتوافق مع قيمة المكان التاريخية، مع غياب مراقبة الجهات المختصة “.”
قد لا يتيح لحامله دخول بلاده: الجواز السوري الأكثر سوءاً وتكلفة
فيما يعتبر ثالث أسوأ جوازات السفر، تبدو المفارقة في كون الجواز السوري هو الأعلى تكلفة عالمياً، وأسوأ من ذلك أن صلاحية الجواز في الغالب الأعم من الحالات هو سنتان فقط، للمتواجدين خارج الأراضي السورية.
هل انتهت أزمة تجار حلب مع الجمارك؟
تسعى دمشق في كل فترة، بحسب د. كرم الشعار إلى “مصادرة كميات من المواد المستوردة بشكل غير قانوني لكي تخلق حالة من الرهاب لدى المستوردين ليقوموا باستيرادها عبر القنوات الرسمية مستقبلاً”.
صناعة صابون الغار: تراث حلبي يحتضر
إن أربع سنوات من استعادة الجيش السوري السيطرة على كامل المدينة “لم تكن كافية للنهوض ثانية بصناعة الصابون في حلب”. بحسب عابد، أحد مصنعي الصابون في مدينة حلب، واصفاً حالها بأنها “متعثرة بشكل كبير”.
صناعة حلب في ظل الأسد: نموذج إعادة إعمار الفساد
أكد خالد أن “أغلب الصناعيين تكبدوا خسائر فادحة من دون أي تعويضات من قبل الحكومة”، وأن “حيتان السوق الحاليين يملكون النفوذ والسلاح بينما نترك نحن الأسماك الصغيرة عرضة لتقلبات السوق وتحكم المليشيات المسيطرة”.
المستشفيات ليست خياراً لمصابي “كورونا” في مناطق سيطرة النظام بسوريا
تجربة عائلة أمل دفعتها مع إصابة فرد آخر منها بالفيروس، إلى عزله منزلياً، حيث يتابع حالته طبيب خاص يقوم بزيارة المصاب دورياً
الأطفال السوريون الصمّ في مخيمات الأردن: مجتمع صامت يكسره ضجيج “كورونا”
في عالمه الصامت رغم الضجيج في الكرفان الصغير الذي يقطنه مع أسرته، ينشغل علي بتركيب مكعباته الملونة، مشكلأً مجسماً لفيروس كورونا كما يتخيله: رجل آلي يقف على باب مدرسته التي حرم من ارتيادها منذ بدء تفشي وباء الوباء.
حلب “عاصمة الصناعة السورية” تعجز عن مواجهة جائحة كورونا
“لقد نجوت!”. هكذا عبّرت هناء، من مدينة حلب شمال سوريا، عن تعافيها من فيروس كورونا بعيداً عن المستشفيات الحكومية المخصصة للمصابين بالفيروس في المدينة، والتي “تفتقد أدنى درجات النظافة والتعقيم”، كما قالت.