سيرة ذاتية
حبيب شحادة
آخر التقارير
بذريعة “إزالة الأنقاض”: هدم مباني الحجر الأسود بدمشق والاتجار بركامها (صور جوية)
تواصل الآليات هدم الأبنية في مدينة الحجر الأسود، جنوب دمشق، من دون التفريق بين المباني التي تشكل خطراً على السلامة العامة والمباني غير المتضررة أو التي لا تشكل خطراً، في انتهاك صريح للملكيات العقارية في المنطقة.
أزمة جوازات السفر وتأجيل مواعيد تسليمها تحجز حرية السوريين الراغبين بمغادرة البلاد
وقع السوريون ضحية أزمة جوازات السفر، التي عطلت مصالحهم وبددت أحلامهم في السفر، ناهيك عن أنها فتحت باباً واسعاً أمام السماسرة، الذين يستغلون حاجة المواطن للحصول على جواز.
بذريعة الحفاظ على التراث: عمليات ترميم بيوت دمشق القديمة تحكمها “المحسوبيات”
وجد سكان حي باب سريجة الدمشقي، التابع إدارياً لمديرية دمشق القديمة، أنفسهم عالقين بين صعوبة الحصول على رخصة لترميم أو إعادة إعمار منازلهم وبين الترميم عبر متعهدين مقربين من مجلس المحافظة.
بانتظار إعادة الإعمار: لا عودة لأهالي حي جوبر الدمشقي قبل تنظيمه
في الذكرى الخامسة لتهجير أهالي حي جوبر والغوطة الشرقية، ما يزال سكان الحي الدمشقي محرومون من العودة، ومع صدور المخطط التنظيمي رقم 106 لعام 2022، صار الأمل بعيداً لدى المدنيين، المتخوفين من تعرض ملكياتهم للانتهاك.
اللاذقية المنكوبة: اختفاء مساعدات وغياب خطة “سكن بديل” للمتضررين من الزلزال
وصلت 194 طائرة محملة بالمواد الغذائية والطبية وفرق الإنقاذ إلى مناطق سيطرة الحكومة السورية، في إطار الاستجابة للزلزال، ومع ذلك لا تتناسب الاستجابة مع حجم المساعدات.
كيف تحول “ماروتا وباسيليا سيتي” بدمشق من “نعمة إلى نقمة” على مستحقي “السكن البديل”
لطالما انتظر المستحقون لـ”السكن البديل” في المنطقتين التنظيميتين “ماروتا وباسيليا سيتي” إعلان تخصيص منازلهم، لكن رفع القيمة التخمينية إلى ستة أضعاف حول أمانيهم إلى “كابوس”
“حرمان مزدوج”: سكان مناطق التسويات بين عجز استخراج الوثائق المدنية وتداعيات غيابها
تواجه العديد من العائلات في الغوطة الشرقية وغيرها من مناطق التسويات من مشاكل في الأوراق الثبوتية بسبب نزوح أو تهجير أحد الزوجين، أو نتيجة فقدانها بسبب القصف، أو رفض حكومة دمشق الاعتراف بوقائع الأحوال المدنية الصادرة عن مؤسسات المعارضة
العودة إلى المدارس في دمشق: البهجة غائبة في “أيلول الأسود”
يتحول خريف أيلول إلى ربيع في معظم الدول، متزيناً بالألوان الزاهية في موسم العودة إلى المدارس، لكن هذا لا ينطبق على مناطق سيطرة النظام السوري، بما فيها دمشق، التي تعيش استثناء منذ سنوات، بفعل أزمة اقتصادية غير مسبوقة.
مع غلاء الأعلاف في دمشق وريفها: أصحاب المواشي أمام “البيع بخسارة” أو العزوف عن تربيتها
مع ارتفاع أسعار العلف وقلة توفر المدعوم حكومياً، 1100 ليرة (0.24 دولاراً) للكيلو الواحد، يلجأ عدد من مربي المواشي في دمشق وريفها إلى “الخبز اليابس” كبديل للعلف المحلي
الهجرة نافذة السوريين في مناطق سيطرة النظام للهروب من سوء المعيشة
فيما تضاءلت فرص السوريين في الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي، الذي شدد الرقابة على حدوده، وأوكل مسؤولية حمايتها لليبيا وتركيا من خلال إبرام اتفاقيات معها لإبعاد المهاجرين، يحاولون إيجاد طرق تهريب أخرى، أو بلدان يمكن أن تستقبلهم بغض النظر عن ظروفها المعيشية والأمنية.