سيرة ذاتية
عفاف جقمور
صحفية سورية من محافظة إدلب شمال غرب سوريا، عملت في الكتابة الصحفية والتحرير مع عدد من المواقع السورية إلى جانب مشاركتها في تدريب ناشطات إعلاميات سوريات في الداخل.
آخر التقارير
قتيلات، مُهجرات، منفيات: الحركة النسائية السورية بعد 13 عاماً على الثورة
في الوقت الذي يحتفي به السوريون في ذكرى الثورة السورية الثالثة عشرة، التي انطلقت في آذار 2011، تتفكر الناشطات في حالة الحركة النسائية بعد أكثر من عقد على الحرب. فماذا بقي منها اليوم بعد الصراع والتهجير والاضطهاد؟
للذكور فقط: أبواب تخصص “الإعلام” موصدة أمام الإناث في إدلب
تسهم التدريبات الإعلامية المقدمة من منظمات المجتمع المدني في صقل مهارات المشاركات، لكنها لا تغنيهنّ عن التعليم الجامعي. في إدلب تُحرم العديد من النساء من حقهنّ في دراسة تخصص الإعلام بجامعة إدلب
“حديث الرموز”: أزمة اتصال بين المهجّرات في شمال سوريا وذويهنّ بمناطق النظام
بعد أكثر من أربع سنوات من التهجير القسري إلى شمال غرب سوريا، ما تزال المهجرات من الغوطة الشرقية تعانين من التواصل مع ذويهن خشية الملاحقة الأمنية من النظام السوري، ومن تتواصل منهنّ تستخدم الرموز ويكون الاتصال بحدوده الدنيا
العنف الأسري ضد النساء في سوريا جرائم محمية بـ”الأعذار المخففة” والمجتمع
كل مناطق سوريا، بغض النظر عن الجهة المسيطرة، تسجل حالات تعنيف وقتل للنساء، حيث تعشن ضمن منظومة ديكتاتورية تواءمت مع السلطة الدينية والمجتمعية.
استهداف النساء العاملات في الشأن العام: سوريات بين مواجهة الابتزاز والخوف من المجتمع
عزوف النساء عن البوح بحوادث الابتزاز والتهديد سببه “أن المرأة تخاف من الشخص مصدر التهديد، ومن المجتمع، بما في ذلك أهلها”. “بعض الأهالي يعتبرون أن المشكلة بابنتهم حتى إن تقدمت بشكوى”.
الانتحار في شمال غرب سوريا: يترك ذوي الضحايا في مواجهة “وصمة العار”
يتعارض الانتحار مع مبادئ المجتمع السوري دينياً ومجتمعياً، وهو ما يدفع أقرباء وأصدقاء الضحايا إلى إنكار حقيقة انتحار أحبائهم أو رفض ذكر أسمائهم أمام الرأي العام والإعلام هرباً من إعادة قصصهم إلى الواجهة، وأملاً بأن يطويها الزمن.