سيرة ذاتية
ماهر الحمدان
من ريف دمشّق، يدرس في كلية العلوم السياسية في الجامعة الآسيوية بماليزيا. وعمل في بدايات الثورة السورية في تنسيقيات إعلامية أسسها ناشطون معارضون في ريف دمشق. غادر إلى الأردن في منتصف العام 2015. التحق بسوريا على طول لاكتساب الخبرة في مجال الإعلام، وتطوير مستواه المهني.
آخر التقارير
عفو عام بتأثير محدود: ما أبعاد المرسوم التشريعي للأسد؟
جاء توقيت مرسوم العفو العام الذي أصدره بشار الأسد بعد أيام من كشف “مجزرة التضامن”، ما يشير إلى أن النظام يريد تخفيف الأثر الذي أحدثه اكتشاف المجزرة وما أثاره من ردود أفعال واسعة
مهاجرون سوريون في السجون الليبية “رهائن مال”
يتصيد “السماسرة” زبائنهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويتعهدون لذوي المحتجز بالبحث عنه مقابل مبلغ مالي قد يتجاوز 2000 دولار، مستغلين سوء معاملة المحتجزين كوسيلة لرضوخ ذويهم والإذعان لمطالبهم.
بلدان “غير آمنة” ملاذ سوريين هاربين من التجنيد في بلادهم
إذا كانت هجرة الشباب السوري تعني وصولهم إلى برّ الأمان، فإن “هجرة العقول”، من قبيل الأطباء وأصحاب الكفاءات العلمية والمهنية، يعمّق من الأزمة الداخلية في البلاد، ويزيد من معاناة المواطنين هناك.
“طرد الغاصب”: حلّ قانوني لاستعادة بيوت يسطو عليها حزب الله بالقنيطرة تبطله المخاوف الأمنية
رغم أن القانون السوري يكفل للمواطن رفع دعوى لـ”طرد الغاصب”، إلا أن المتضررين يشككون في نزاهة القضاء وخاصة إذا كان الخصم حزب الله ويتخوفون من الاعتداء أو الاعتقال.
نقل منطقة القابون الصناعية إلى عدرا: تدمير اقتصادي يخدم أثرياء حرب النظام
في حزيران/يونيو 2019، صدر المخطط التنظيمي رقم 104 لمنطقة القابون الصناعية، بموجب أحكام القانون رقم 10 للعام 2018. وعدل هذا المخطط صفتها التنظيمية العمرانية، لتصبح منطقة سكنية وتجارية بعد أن كانت منظمة كمنطقة صناعية وزراعية
عين عيسى: “قسد” بين مواجهة أنقرة عسكرياً والرضوخ لمطالب دمشق
عادة ما تكون دمشق وقواتها خياراً للإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا حال وجود أي تهديد تركي للمنطقة. فإبان عملية “نبع السلام” العسكرية، التي أطلقها الجيش الوطني، لجأت “الإدارة” إلى القوات الروسية وقوات النظام لوقف العملية العسكرية. لكن انعدام الثقة بين دمشق والإدارة الذاتية يفشل أي اتفاق بين الجانبين في المنظورين القريب والبعيد.
الخدمات الطبية في مخيم الهول: ضعف كفاءة وتمييز وحصار
عمان- يبدو أمراً أقرب إلى “المعجزة” الحصول على “ورقة الدور” التي تخوّل حاملها الحصول على خدمة طبية في مخيم الهول، بمحافظة الحسكة شرق سوريا. لكنها مع ذلك، كما يروي قاطنو المخيم، قد لا تكون معجزة كافية بالضرورة لإنقاذ حياة مريض.
بكفالات عشائرية نازحون في “مخيم الهول” يعودون إلى مناطقهم
عمان- غدت الكفالة العشائرية طوق نجاة لمئات النساء والأطفال المتواجدين في مخيم الهول في محافظة الحسكة شمال شرق سوريا، والذي يضم آلاف السوريين، كما آخرين من بلدان أخرى، كانوا مقيمين في مناطق سيطرة “تنظيم الدولة” (داعش) إلى حين الإعلان عن هزيمته نهائياً قبل أشهر على يد “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) بدعم من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.
سوريا: عدد الموتى بسبب الأمراض يفوق قتلى الحرب
استغرق الأمر ساعتين لتموت أم عمر، المرأة البالغة من العمر […]
إدخال مساعدات لأربع بلدات محاصرة في ريف دمشق
تلقت أربع بلدات محاصرة في ريف دمشق بعض المساعدات أو […]