رمضان 2023 الأصعب على السوريين وأصناف جديدة تخرج من قوائم مأكولاتهم
حل شهر رمضان لهذا لعام على السوريين في وقت تشهد بلادهم ارتفاعاً غير مسبوق في أسعار السلع والخدمات الأساسية وندرة توفرها. وخرجت أصناف جديدة من قائمة مأكولاتهم.
حل شهر رمضان لهذا لعام على السوريين في وقت تشهد بلادهم ارتفاعاً غير مسبوق في أسعار السلع والخدمات الأساسية وندرة توفرها. وخرجت أصناف جديدة من قائمة مأكولاتهم.
في الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية باتت مؤسسات الثورة الخدمية رهن سلطة "المنسق التركي"، الذي ترتبط فيه ارتباطاً تاماً، مقابل غياب دور الحكومة السورية المؤقتة، الذي صار يقتصر على الاحتفالات الرسمية وافتتاح بعض المشاريع.
بعد اثني عشر عاماً من الحرية، تعلمت جيداً أن الاستثمار بالإنسان هو أول ما يجب أن نقوم به، وأن استعادة الوطن أنبل ما يمكن أن يفني الإنسان نفسه ووقته لأجله، وأن المعتقلين أمانة، وأن دماء الشهداء نهج ودرب، وأن أعظم ظلم الإنسان لنفسه هو أن يعيش دون قضية يدافع عنها.
تطبيع العلاقات مع نظام الأسد سيؤذي مبادئ المساءلة والعدالة الدولية الوطنية بشكل لا يمكن إصلاحه فيما بعد. سيسمح التطبيع بمرور انتهاكات القانون الدولي الجسيمة، بما فيها التعذيب والإخفاء القسري، دون عقاب.
لطالما كانت المنظمات الطبية المحلية والدولية، في السنوات الأولى لاندلاع الثورة السورية، تبحث عن مبتوري الأطراف، بهدف دعمهم، فيما يجد المبتورون في شمال غرب سوريا، اليوم، صعوبة في إيجاد جهة تتبناهم، وتقدم لهم خدمات تركيب الأطراف أو صيانتها
في عام 2015، شرع هيثم الكردي، وحيداً، في رحلة هجرة خطرة من سوريا إلى الدنمارك عبر البحر الأبيض المتوسط، على أمل أن تلحقه زوجته وأولاده بمعاملة "لم الشمل"، لكن آماله تحطمت مراراً على مدى السنوات الثماني الماضية، في ظل تشديد سياسات اللجوء الدنماركية.
في ظل الحديث عن تصعيد الخطاب المعادي للاجئين، امتنعت بعض الهيئات والمنظمات التركية عن تقديم المأوى والغذاء أو حافلات الإخلاء للاجئين السوريين في أعقاب زلزال السادس من شباط/ فبراير.
بعد الأضرار الواسعة التي لحقت بالمباني السكنية جراء الزلزال في سوريا، تبرز العديد من التساؤلات حول ماذا يتوجب على متضرري الزلزال القيام به هندسياً وقانونياً لصون ملكياتهم العقارية
وصلت 194 طائرة محملة بالمواد الغذائية والطبية وفرق الإنقاذ إلى مناطق سيطرة الحكومة السورية، في إطار الاستجابة للزلزال، ومع ذلك لا تتناسب الاستجابة مع حجم المساعدات.
أمام حجم الدمار في تركيا وسوريا، ونقص الموارد اللازمة لتحديد هوية ضحايا الزلزال والاستعجال في دفنهم، تبرز مخاوف عدم إمكانية عثور ذوي الضحايا على رفاتهم وتحديد أماكن دفنهم.