ما بعد “فلحوط”: استمرار حذر لـ”هبّة” السويداء ضد “العصابات”
أول تصريح وخطاب من زعامة دينية بتاريخ السويداء يكسر واحدة من ثوابت الطائفة، المتمثلة بدم الدرزي على الدرزي حرام
أول تصريح وخطاب من زعامة دينية بتاريخ السويداء يكسر واحدة من ثوابت الطائفة، المتمثلة بدم الدرزي على الدرزي حرام
توصل النظام السوري ولجنة التفاوض في مدينة طفس بريف درعا الغربي إلى اتفاق يقضي بإخراج أشخاص مطلوبين لدمشق من غير أبناء المدينة، مقابل وقف إطلاق النار وسحب تعزيزاته.
يجب الأخذ بعين الاعتبار أن موسكو وأنقرة هما من أوجد مسار اللجنة الدستورية عبر أستانة، وهذا يعني أن خيار إغلاق اللجنة مرتبط بتوافقهما على إيجاد مسار جديد
تشهد المنطقة الجنوبية سلسلة من الاغتيالات التي تطال متهمين بالتورط في تجارة وترويج المخدرات، بالتزامن مع قلق أردني من تنامي النشاط الإيراني على حدوده، وفي ظل تداول أخباراً عن نية دول عربية، على رأسها الأردن، إنشاء منطقة آمنة جنوب سوريا
في يوم اللاجئ العالمي، يقضي اللاجئون السوريون حياتهم في دول الجوار وسط ظروف اقتصادية وقانونية واجتماعية صعبة، تزيد حدتها في بلدان مثل تركيا ولبنان بفعل موجات خطابات الكراهية
صار مشهد القتل والخطف على يد مجموعات محلية مسلحة، من أجل الفدية أو لخلق فوضى أمنية في محافظة السويداء، جنوب سوريا "أزمة أمنية مستعصية"
التصعيد السياسي قبل بدء العملية التركية يبرز عدة تساؤلات حول جدية العملية، وموقف واشنطن وموسكو منها، إضافة إلى الخيارات التي تملكها "قسد" لمواجهة العملية التركية عسكرياً أو عبر الاستعانة بأطراف أخرى
البلد أصبحت غير قابلة للعيش والحياة، بحيث أصبح الناس يبيعون بيوتهم وأراضيهم استعداداً لمغادرة سوريا
لليوم العشرين على التوالي، تواصل قوات نظام بشار الأسد، بدعم روسي، إطباق حصار شبه كامل على أحياء درعا البلد في مدينة درعا، كإجراء عقابي للأهالي هناك
بتحية لمحافظة درعا، والثناء على صمود أهلها ونضالهم ومطالبتهم بالاستمرار في الثورة ضد نظام "القاتل المدمن" بشار الأسد، تضمنها آخر مقالاته يوم السبت الماضي، ترجل عقاب يحيى، نائب رئيس الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة