إدلب بعد سقوط النظام: ارتباك حكومي وأزمات معيشية في انتظار الحل
بعد سقوط النظام، تراجعت الخدمات في إدلب بعد أن كانت وجهة سياحية واقتصادية للقادمين من محافظات سورية كانت تحت حكم الأسد، ما دفع سكانها إلى التخوف من تهميش المحافظة كما كانت قبل 2011
بعد سقوط النظام، تراجعت الخدمات في إدلب بعد أن كانت وجهة سياحية واقتصادية للقادمين من محافظات سورية كانت تحت حكم الأسد، ما دفع سكانها إلى التخوف من تهميش المحافظة كما كانت قبل 2011
بعد سقوط نظام الأسد، أعاد الدفاع المدني نشر عناصره، البالغ عددهم 3300 متطوع ومتطوعة، في تسع محافظات سورية ويستعد للانتشار في محافظتين جديدتين
نظمت العديد من مكاتب السياحة والسفر في عموم المحافظات السورية رحلات يومية، أو ما يطلق عليها "رحلات تسوق" إلى إدلب، لمدة يوم واحد، ما أدى إلى انتعاش أسواقها
كانت الألعاب البارالمبية في إدلب أكبر حدث رياضي يجمع أشخاص من ذوي الإعاقة بأعمار مختلفة في شمال غرب سوريا، وتأتي أهمية مثل هذه البطولات في أنها تقدم دعماً مختلفاً لهذه الشريحة، التي تشكل 28 بالمئة من السوريين.
بالتزامن مع عودة سوريين من لبنان إلى شمال غرب سوريا، تشهد المنطقة الواقعة تحت سيطرة المعارضة تصعيداً عسكرياً من النظام وروسيا، وعمليات اقتتال بين فصائل الجيش الوطني
يتفشى العنف الرقمي ضد النساء في شمال غرب سوريا، إذ بحسب استبيان لمكتب تمكين المرأة في حاس، قالت 53 % من المشاركات أنهنّ تعرضن لشكل من أشكال العنف الرقمي.
في منطقة تحتكمُ لِسلاح الفصائل، الحراك السياسي في شمال غرب سوريا خجولٌ بالمجمل، ويغيب عنه العنصر النسائي بشكل لافت.
بالتزامن مع ارتفاع خطاب الكراهية في لبنان ضد اللاجئين السوريين، رسمياً وشعبياً، تنشط عمليات التهريب العكسية إلى مناطق المعارضة في شمال غرب سوريا
مشاركة النساء في المؤسسات الحكومية (المعارضة) شمال غرب سوريا "شبه معدومة"، رغم عدم وجود نصوص قانونية تحرمها من المشاركة في مناطق الحكومتين: الإنقاذ والمؤقتة.
تأثر سكان قرية الهباط، 1500 نسمة، وقرية الصنمة، 700 نسمة، بتلوث مياه الآبار القريبة، التي تلوثت بسبب مكب نفايات الهباط، الذي كان مقلع حجر