رغم اختلاف الفاعلين والخصوم في محافظة إدلب، الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام شمال غرب سوريا، والمناطق المستهدفة شمال شرقي البلاد، الواقعة تحت سيطرة "قسد"، إلا هناك ما يجمع بين المنطقتين، من حيث استهداف المدنيين وإلحاق أضرار بالبنى التحتية في الجانبين.
يودع السوريون عام 2022 بأزمة محروقات حادة تضرب القطاعين الحكومي والخاص، فهل يذهب الأسد إلى "الخصخصة" ورفع الدعم عن مزيد من المواد، ويترك المواطن في مواجهة أزمة أشد؟
لا يمكن اختصار التحديات المجتمعية التي تواجهها المرأة العاملة في شمال غرب سوريا، بسطور قليلة، وللصحفيات النصيب الأكبر من التحديات التي تواجه النساء العاملات، المكبلات بـ"العادات والتقاليد"
ارتفعت أسعار السلع والخدمات بشكل واضح، إذ بلغت نسبة ارتفاع بعضها نحو 30%، إضافة إلى أزمة في قطاع النقل والمواصلات بين المحافظات السورية، الذي أصيب بحالة من الشلل وارتفاع تكاليفه بشكل غير مسبوق.
بعد أن أمضى أكثر من ثلاث سنوات تحت حكم تنظيم [...]
رفع المصرف السوري المركزي، الثلاثاء، سعر صرف الدولار مقابل الليرة [...]
قصفت الطائرات الروسية قرية تابعة لسيطرة المعارضة في الريف الشمالي [...]
استهدف طيران التحالف الدولي المحطة الحرارية في المناطق التي يسيطر [...]
تم اغتيال ثلاثة قادة من حركة أحرار الشام الإسلامية الثلاثاء، [...]
تباينت الآراء بعد إعلان جيش الفتح، يوم الثلاثاء، خطته "لتحرير [...]
