في زيارة نادرة إلى الصين: الأسد يستجدي الأعطيات
زيارة بشار الأسد إلى الصين الأسبوع الماضي، هي الأولى منذ نحو عشرين عاماً، بهدف توطيد العلاقات بين البلدين على أمل زيادة الدعم المالي الذي قد لا يأتي.
زيارة بشار الأسد إلى الصين الأسبوع الماضي، هي الأولى منذ نحو عشرين عاماً، بهدف توطيد العلاقات بين البلدين على أمل زيادة الدعم المالي الذي قد لا يأتي.
لا يأخذ المرسوم رقم 3 لعام 2023 بعين الاعتبار أوضاع المُهجّرين من أصحاب الحقوق والعقارات، الذين هجروا منها وتم الاستيلاء على بعضها. هؤلاء قد يستحيل حضورهم شخصياً أو من يمثلهم قانوناً. كما أنه لا يشمل المناطق الخارجة عن سيطرة النظام.
مع انتهاء موسم الشوندر السكري لهذا العام، تطوى قضية مخلفات معمل تل سلحب، ولكن "هذا لا يعني أن النهر تعافى من هذه المخلفات"، لأن الاستمرار في سياسة تصريف النفايات في مياه العاصي "تهدد مستقبل الثروة السمكية في النهر لفترات طويلة، وسيكون لها نتائج كارثية مستقبلاً".
تسببت المزادات العلنية التي يطرح بموجبها النظام السوري أراضي نازحين "بوقوع حالات طلاق، وتهديد بين الأقارب بالقتل والثأر"، كما أوجدت حالة "من الخصومة والقطيعة بين الشركاء، سواء كانوا شركاء في العقار أو ورثة فيه".
ربما تعيد عروض "البيع بالأقساط" شيئاً من بهجة الأعياد والمناسبات لأهالي مدينة حماة، التي غابت عن عيد الفطر لهذا العام، نتيجة الغلاء غير المسبوق وتدني القدرة الشرائية
انطلقت الحملات الانتخابية للمترشحين في 16 أيار/مايو الحالي، على أن تستمر حتى 24 من الشهر ذاته، في تجربة نادرة منذ تولي حافظ الأسد السلطة في سوريا العام 1970، يفترض أن تكون تجربة ديمقراطية، كما يروج نظام الأسد. لكنها "ديمقراطية هزلية"
تبددت أحلام الطفولة التي كانت تسمع من أفواه الأطفال في مدارسهم عن المستقبل، إذ كانت الإجابات تذهب إلى أحلام وردية من مثل طبيب أو مهندس أو طيار، واليوم صارت حدود أحلامهم صنعةٌ بين أيديهم تقيهم عوز الحياة هم وعائلاتهم.
إن مدراء بعض المؤسسات في حماة يضعون "صبيانهم على أبواب مديرياتهم لبيع الكمامات، ثم يصدرون قراراً بمنع دخول أي مواطن إلى المديرية من دون ارتداء الكمامة وأن تكون جديدة"، بحسب أبو عامر.
بعد استتباب الأمر للنظام في مدينة حماة وريفها بشكل شبه كامل، "بدأت رؤوس الأموال هذه تطفو على الساحة المالية في حماة وسوريا بشكل عام، ليكون لها النصيب الأكبر في الاستثمارات والشركات المختلفة".
بخلاف حزب الله اللبناني، وأغلب المليشيات الإيرانية الأخرى، لا يشترط بالمتطوع في حزب الله السوري الانتماء للمذهب الشيعي ابتداء. وهو ما يسمح بضم متطوعين من مختلف الفئات والمحافظات السورية.