“حوران حزينة”: القصف الإسرائيلي يلغي الاحتفالات بذكرى الثورة السورية
تحولت فعاليات الاحتفالية بالذكرى الرابعة عشر لانطلاق الثورة السورية في محافظة درعا إلى أحزان بعد قصف إسرائيلي هو الأعنف منذ سقوط النظام البائد
تحولت فعاليات الاحتفالية بالذكرى الرابعة عشر لانطلاق الثورة السورية في محافظة درعا إلى أحزان بعد قصف إسرائيلي هو الأعنف منذ سقوط النظام البائد
تواصل القوات الإسرائيلية تعزيز تواجدها داخل الأراضي السورية، ما يحرم المزارعين والرعاة من مصدر رزقهم، ويأتي ذلك بالتزامن مع تنفيذ ضربات جوية ومداهمات على مواقع عسكرية سابقة للنظام
تجري وزارة الدفاع السورية الجديدة اجتماعات مع الفصائل العسكرية في محافظة درعا جنوب سوريا في محاولة لدمجها في صفوف الجيش السوري وضبط سلاحها، بالتزامن مع وجود "هواجس" تتعلق بمستقبل هذه الفصائل وشروط اندماجها
ألقت مديرية الأمن العام التابعة للحكومة السورية الجديدة القبض على العميد عاطف نجيب، ابن خالة بشار الأسد، ورئيس فرع الأمن السياسي في محافظة درعا حتى آذار/ مارس 2011، وهو المتورط في تعذيب أطفال درعا
تميزت محافظة درعا بالعديد من المبادرات الأهلية، التي كان لها دور في تشغيل وإدارة الخدمات العامة، لكن ما يميزها اليوم في أنها تراقب عمل المؤسسات الحكومية وتدعمها، خلافاً لجهودها في فترة حكم الأسد، عندما كانت تسعى إلى تعويض غياب الدولة ومؤسساتها
دمرت إسرائيل ترسانة الجيش السوري في أكبر عملية جوية في تاريخها، إذ طال قصفها الطائرات العسكرية والسفن الحربية، إضافة إلى المنشآت والأسلحة الاستراتيجية منعاً لوقوعها تحت يد المعارضة السورية.
في غضون ساعات قليلة سيطرت مجموعات محلية على كامل محافظة درعا جنوب سوريا، يوم أمس، في سقوط "سريع ومفاجئ" على يد مجموعات عسكرية محلية
في الوقت الذي تشن فيه إسرائيل حملة جوية وبرية شاملة على لبنان، هل يتحرك وكلاء إيران في سوريا لنجدة حليفها المحاصر حزب الله، الذي قتل زعيمه حسن نصر الله قبل أيام؟
بعد مرور 6 سنوات على عودة مؤسسات النظام إلى درعا، ما تزال مقرات حزب البعث مغلقة في العديد من مدن وبلدات المحافظة الجنوبية، ومع ذلك يحاول الحزب استعادة نشاطه ودوره
بعد مرور نحو ست سنوات على اتفاق تسوية درعا، ما تزال غالبية مدن وبلدات المحافظة من دون مخافر شرطة، وإن وجدت تكون بصلاحيات محدودة أو تحت أنظار فصائل التسوية.