في زيارة نادرة إلى الصين: الأسد يستجدي الأعطيات
زيارة بشار الأسد إلى الصين الأسبوع الماضي، هي الأولى منذ نحو عشرين عاماً، بهدف توطيد العلاقات بين البلدين على أمل زيادة الدعم المالي الذي قد لا يأتي.
زيارة بشار الأسد إلى الصين الأسبوع الماضي، هي الأولى منذ نحو عشرين عاماً، بهدف توطيد العلاقات بين البلدين على أمل زيادة الدعم المالي الذي قد لا يأتي.
انعكست قرارات النظام الاقتصادية الأخيرة على أسعار غالبية المواد والخدمات الأساسية، بما في ذلك أسعار المحروقات في السوق السوداء، كما تسببت بموجة من التظاهرات والغضب في محافظات جنوب سوريا، وصلت إلى الساحل السوري.
يشتكي مزارعون في محافظة درعا من انخفاض منسوب المياه الجوفية، نتيجة عوامل مناخية تتعلق بارتفاع درجات الحرارة وتذبذب الهطولات المطرية، إضافة إلى عوامل بشرية تتعلق بزيادة عمليات الحفر العشوائي للآبار الارتوازية بشكل واضح
بعد مرور شهر على غرق قارب بيلوس قبالة الشواطئ اليونانية، تم التعرف على 25 جثة من أصل 82 انتشلت من البحر. تتطلب عملية التعرف جمع عينات من الحمض النووي (DNA) من بلدان، بما فيها سوريا، ولم تأذن السلطات السورية، حتى الآن، بجمع عينات DNA من ذوي المفقودين.
تاريخياً، أطلق على حوران اسم "أهراء روما" أي مستودع غذاء الإمبراطورية البيزنطية، لأن ناتجها من القمح كان يكفي روما، ويرسل إلى مصر ودور العبادة آنذاك، وذاع صيت القمح الحوراني في عهد الدولة العثمانية. اليوم يكافح مزارعوها للحفاظ على هذه الزراعة التقليدية.
باريس- أظهرت تسجيلات مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، نشرت خلال [...]
بعد خمس سنوات على اتفاق تسوية درعا، لم يعط النظام تصريحاً للمنظمات التي كانت تتهد بكفالة #الأيتام لاستئناف عملها، ووقت كوادرها تحت خطر التهديد والملاحقات ما جعل الأطفال الأيتام أمام فقر مدقع أو سوق العمل تاركين وراءهم مقاعد الدراسة.
حل شهر رمضان لهذا لعام على السوريين في وقت تشهد بلادهم ارتفاعاً غير مسبوق في أسعار السلع والخدمات الأساسية وندرة توفرها. وخرجت أصناف جديدة من قائمة مأكولاتهم.
خلقت مبادرات درعا "الأهلية" الرامية إلى تأمين الخدمات الأساسية جواً من التنافسية بين أبناء حوران. وفي الوقت ذاته حملت على عاتقها جانباً من مسؤوليات النظام "العاجز" عن تقديم الخدمات.
بعد أكثر من عام على انسحابها من الجنوب، تعود الفرقة الرابعة، التي تسعى لزيادة ثروتها عبر التحكم بالطرق الرئيسية والمعابر وتجارة المخدرات، إلى الجنوب، بالتزامن مع "قانون الكبتاجون" ومبادرات عربية إقليمية.