في مرحلة انتقالية حرجة: العقوبات تقف عقبة أمام تعافي سوريا
بعد سقوط نظام الأسد، تشهد سوريا لحظة حاسمة في تاريخها، لكنها ما تزال مكبلة بالعقوبات الدولية. ومع شروع السوريين في رحلة شاقة لإعادة الإعمار، يبرز السؤال المُلِح: هل يجب رفع هذه العقوبات؟
بعد سقوط نظام الأسد، تشهد سوريا لحظة حاسمة في تاريخها، لكنها ما تزال مكبلة بالعقوبات الدولية. ومع شروع السوريين في رحلة شاقة لإعادة الإعمار، يبرز السؤال المُلِح: هل يجب رفع هذه العقوبات؟
بعد سقوط نظام الأسد، أعاد الدفاع المدني نشر عناصره، البالغ عددهم 3300 متطوع ومتطوعة، في تسع محافظات سورية ويستعد للانتشار في محافظتين جديدتين
بعد سيطرة "إدارة العمليات العسكرية"، التي تقودها هيئة تحرير الشام، على دمشق، رصدت عدسة "سوريا على طول" مظاهر احتفال المسيحيين بأعياد الميلاد في بعض أحياء دمشق، وسط حالة من الخوف والترقب
خلافاً لسياسة النظام السابق، يحاول البنك المركزي إلغاء الفجوة بين سعر الصرف الرسمي لليرة السورية وسعرها في السوق السوداء، علماً أنها شهدت تحسناً ملحوظاً بعد سقوط الأسد ومن ثم عادت إلى حدودها تقريباً
الكثير من الأطراف السياسية السورية لها مصلحة بأن يكون القرار 2254 هو مرجعية أي انتقال سياسي، بما في ذلك الائتلاف، لأن من دون هذا القرار يعني أن [هذا الكيان] لن يكون موجوداً في المستقبل
بعد سقوط بشار الأسد شعر العديد من السوريين أن لهم وطن يتوجب عليهم حمايته وتنظيف شوارعه والحد من الفوضى فيه، بينما لم يكن هذا البلد لهم قبل ذلك
تغيرت نبرة أصوات أهالي دمشق ودخلت كلمات جديدة إلى قاموسهم، بعد أن تلاشى الخوف الجاثم على قلوبهم. ومع ذلك، ما تزال لديهم مخاوف من سوريا الجديدة
دمرت إسرائيل ترسانة الجيش السوري في أكبر عملية جوية في تاريخها، إذ طال قصفها الطائرات العسكرية والسفن الحربية، إضافة إلى المنشآت والأسلحة الاستراتيجية منعاً لوقوعها تحت يد المعارضة السورية.
في عمليات إفراغ سجون الأسد، بما في ذلك سجن صيدنايا المركزي بضواحي دمشق، تعرضت الكثير من الأدلة للتخريب، وانتشرت الكثير من المعلومات المضللة
مع التطورات السريعة في دمشق وريفها، يوم السبت، روى ثلاثة مدنيين لـ"سوريا على طول" ما يرونه ويسمعونه، وعبروا عن مشاعرهم تجاه ما يجري من تغيرات غير متوقعة