جمود بعد انتعاش مؤقت: ضعف الأسواق يزيد من معاناة سكان ريف دمشق
تسعة من كل عشرة أشخاص تحت خط الفقرة، وواحد من كل أربعة عاطل عن العمل في سوريا، البلد الذي أفسدت فيه سنوات الحرب ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري
تسعة من كل عشرة أشخاص تحت خط الفقرة، وواحد من كل أربعة عاطل عن العمل في سوريا، البلد الذي أفسدت فيه سنوات الحرب ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري
ألحقت سنوات الحرب والجفاف وسوء الإدارة في عهد نظام الأسد الدمار بسهول غوطة دمشق، وهو ما يزيد من التحديات التي تواجه المزارعين في إعادة الحياة لأراضيهم
تواصل القوات الإسرائيلية تعزيز تواجدها داخل الأراضي السورية، ما يحرم المزارعين والرعاة من مصدر رزقهم، ويأتي ذلك بالتزامن مع تنفيذ ضربات جوية ومداهمات على مواقع عسكرية سابقة للنظام
منذ سقوط نظام الأسد، عاد إلى مدينة داريا بريف دمشق نحو 25 ألف شخص، بينما وقف الدمار عائقاً أمام عودة آخرين إلى المدينة، التي بلغ عدد سكانها، قبل 2011، نحو 350 ألف نسمة
بعد سقوط النظام السوري، تغيرت ملامح الحياة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، التي شهدت ازدحاماً في أسواقها التجارية وحركة ترميم وبناء غير مسبوقة، تزامنت مع عودة المهجّرين من أبنائها بقصد الزيارة أو الإقامة الدائمة
مع التطورات السريعة في دمشق وريفها، يوم السبت، روى ثلاثة مدنيين لـ"سوريا على طول" ما يرونه ويسمعونه، وعبروا عن مشاعرهم تجاه ما يجري من تغيرات غير متوقعة
منذ 24 ساعة، بدأ النظام بسحب عناصره ودورياته من داخل عدة مدن في ريف دمشق، وتمركز في الحواجز المنتشرة عند مداخل ومخارج المدن، مع "تعزيز الحواجز ببناء متاريس ترابية حولها خشية استهدافه"
رغم مرور ثماني سنوات على عودة النظام ومؤسساته إلى معضمية الشام، ما تزال المدينة مهمشة خدمياً وتعاني من أزمة كهرباء ومياه وخبز ومواصلات عامة
منذ عام تقريباً، تشهد مدينة الضمير بريف دمشق الشرقي، مبادرات شعبية لأجل صيانة وترميم الخدمات العامة. تأتي هذه المبادرات في ظل عجز حكومة النظام السوري عن القيام بالأدوار الخدمية المنوطة بها.
تواصل الآليات هدم الأبنية في مدينة الحجر الأسود، جنوب دمشق، من دون التفريق بين المباني التي تشكل خطراً على السلامة العامة والمباني غير المتضررة أو التي لا تشكل خطراً، في انتهاك صريح للملكيات العقارية في المنطقة.