سنوات من الإهمال “المتعمد” للخدمات في أحياء حلب الشرقية (صور)
تعاني أحياء حلب الشرقية، التي سيطر عليها النظام قبل نحو سبع سنوات، من سوء الخدمات الأساسية (الكهرباء، تراكم النفايات، تلوث المياه)، حتى بات سكانها يشعرون بأن الإهمال "متعمد"
تعاني أحياء حلب الشرقية، التي سيطر عليها النظام قبل نحو سبع سنوات، من سوء الخدمات الأساسية (الكهرباء، تراكم النفايات، تلوث المياه)، حتى بات سكانها يشعرون بأن الإهمال "متعمد"
دمرَّت فصائل المعارضة العديد من المنازل التي استولت عليها خلال عملية نبع السلام، ونهبت وصادرت موجوداتها. ارتُكِبت ممارسات مشابهة في سوريا خلال السنوات الأخيرة على يد كل أطراف الصراع، دون أن يحاسبوا. في الوقت الراهن، فقد العديد من المُهجَّرين الوثائق التي تُثبت ملكيتهم لأراضيهم أو منازلهم في بلداتهم وقراهم الأصلية. فماذا بوسع خضر وأمينة وزهرة أن يفعلوا لحماية حقوق ملكيتهم في ديارهم التي هُجِّروا منها؟
دمرَّت فصائل المعارضة العديد من المنازل التي استولت عليها خلال عملية نبع السلام، ونهبت وصادرت موجوداتها. ارتُكِبت ممارسات مشابهة في سوريا خلال السنوات الأخيرة على يد كل أطراف الصراع، دون أن يحاسبوا. في الوقت الراهن، فقد العديد من المُهجَّرين الوثائق التي تُثبت ملكيتهم لأراضيهم أو منازلهم في بلداتهم وقراهم الأصلية. فماذا بوسع خضر وأمينة وزهرة أن يفعلوا لحماية حقوق ملكيتهم في ديارهم التي هُجِّروا منها؟
بعد مرور شهر على غرق قارب بيلوس قبالة الشواطئ اليونانية، تم التعرف على 25 جثة من أصل 82 انتشلت من البحر. تتطلب عملية التعرف جمع عينات من الحمض النووي (DNA) من بلدان، بما فيها سوريا، ولم تأذن السلطات السورية، حتى الآن، بجمع عينات DNA من ذوي المفقودين.
كان حوالي 150 سورياً من أصل 750 شخصاً على متن القارب الذي انقلب قبالة السواحل اليونانية، في 14 حزيران/ تموز الحالي. نجا 104 أشخاص، بينهم 30 إلى 40 سورياً. حمّل الناجون حرس السواحل اليوناني مسؤولية إغراق القارب وتأخير جهود الإنقاذ.
هولندا وكندا تقاضيان سوريا أمام أعلى محكمة أممية بسبب ممارسات التعذيب الممنهج، ومن المتوقع أن تصوِّت الجمعية العامة لللأمم المتحدة، في هذا الشهر، على تأسيس آلية للكشف عن مصير المختفين في سوريا.
أثينا- تعيد سلطات الهجرة الدنماركية النظر في أوضاع 100 لاجئ [...]
عزوف النساء عن البوح بحوادث الابتزاز والتهديد سببه "أن المرأة تخاف من الشخص مصدر التهديد، ومن المجتمع، بما في ذلك أهلها". "بعض الأهالي يعتبرون أن المشكلة بابنتهم حتى إن تقدمت بشكوى".
يتحمّل المزارعون الأضرار الناجمة عن موجة الصقيع من دون دعم حكومة الإنقاذ، وغياب برامج منظمات المجتمع المدني لتعويض المتضررين، فالمزارع تُرك وحيداً، وسط غياب الجمعيات التعاونية والمؤسسات الزراعية، التي من شأنها دعم المزارعين وتقديم قروض لهم.
بعد مرور أحد عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، يفتقر السوريون، خاصة في مناطق النظام لأبسط مقومات الحياة، وبدلاً من عودة اللاجئين قد تدفع الظروف مزيداً من السوريين إلى مغادرة البلاد