الدنمارك تدفع السوريين للعودة إلى اللاذقية وطرطوس “الآمنتين”
أثينا- تعيد سلطات الهجرة الدنماركية النظر في أوضاع 100 لاجئ [...]
أثينا- تعيد سلطات الهجرة الدنماركية النظر في أوضاع 100 لاجئ [...]
عزوف النساء عن البوح بحوادث الابتزاز والتهديد سببه "أن المرأة تخاف من الشخص مصدر التهديد، ومن المجتمع، بما في ذلك أهلها". "بعض الأهالي يعتبرون أن المشكلة بابنتهم حتى إن تقدمت بشكوى".
يتحمّل المزارعون الأضرار الناجمة عن موجة الصقيع من دون دعم حكومة الإنقاذ، وغياب برامج منظمات المجتمع المدني لتعويض المتضررين، فالمزارع تُرك وحيداً، وسط غياب الجمعيات التعاونية والمؤسسات الزراعية، التي من شأنها دعم المزارعين وتقديم قروض لهم.
بعد مرور أحد عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، يفتقر السوريون، خاصة في مناطق النظام لأبسط مقومات الحياة، وبدلاً من عودة اللاجئين قد تدفع الظروف مزيداً من السوريين إلى مغادرة البلاد
فر العشرات من السوريين الذين فقدوا الإقامة في الدنمارك وطلبوا اللجوء في بلدان أخرى في الاتحاد الأوروبي. ولكن بموجب اتفاقية دبلن، يعاد العديد منهم إلى الأراضي الدنماركية.
في طريق المساءلة، هل ينبغي أن تنصب المساعي القانونية جلها على القيادات العليا أم على ملاحقة كل من له يد في هذه المنظومة؟
لا يمكن أن تحقق الأدوات الاقتصادية التي استخدمها النظام نتائج إيجابية تنعكس على الاقتصاد الرسمي السوري، لكنها ستعمّق معاناة المواطنين السوريين الذين خسروا الدعم.