"ضاعت الدار" هي سلسلة أفلام وثائقية قصيرة من ست حلقات، عن لاجئين سوريين يقيمون في كردستان العراق والأردن ولبنان، عانوا انتهاكات مست مليكاتهم العقارية في سوريا. وتوضح كل حلقة كيف ترك عقد من هذه الانتهاكات خلال سنوات الحرب ندوبًا عميقة على العائلات السورية.
في عالمه الصامت رغم الضجيج في الكرفان الصغير الذي يقطنه مع أسرته، ينشغل علي بتركيب مكعباته الملونة، مشكلأً مجسماً لفيروس كورونا كما يتخيله: رجل آلي يقف على باب مدرسته التي حرم من ارتيادها منذ بدء تفشي وباء الوباء.
كما جمع هؤلاء النسوة فقدانهن أزواجهن، فقد اجتمعن وصرن عائلة بالنسبة لبعضهن بعضاً
منذ الانفجار الأكبر في تاريخ لبنان، يعمل السوريون والفلسطينيون وأبناء جنسيات أخرى كتفاً بكتف مع اللبنانيين في إزالة الركام من الشوارع، وتقديم المأوى والمساعدة الطبية والغذائية للناجين
رغم أن سعر بعض الطيور قد يتجاوز 10,000 دولار، فإن بشار وأصدقاءه من مربي الحمام لا ينظرون إلى ما يقومون به باعتباره تجارة
فترة اللعب لا تقطعها صرخات مذعورة من الأهالي محذرين أولادهم من تحليق طائرة حربية فوقهم، كما هو حال أطفال إدلب شمال غرب سوريا
وتابع "خيامهم الآن بالية، فهم يعيشون هنا منذ أكثر من سبع سنوات. بالفعل هم بحاجة إلى خيام بدلاً منها".
في أواخر أذار الماضي، خرج لواء شهداء اليرموك المتهم بمبايعته لتنظيم الدولة من معقله في المناطق الواقعة بين حدود سورية مع الأردن وهضاب الجولان المحتلة، ومضى في هجومه في جنوب غرب محافظة درعا.
خلال السنوات الخمس الماضية، توافد مئات ألآف السوريين الهاربين من [...]
داريا، كانت يوماً بلدة وادعة في جنوب غرب دمشق، ومأوى [...]
