أعداد ضحايا الزلزال في سوريا (تحديث مستمر)
الأرقام المعلنة لعدد ضحايا الزلزال قابلة للارتفاع، كون عمليات البحث والإنقاذ ما تزال مستمرة في عدد من المناطق المنكوبة، لا سيما في شمال غرب سوريا.
الأرقام المعلنة لعدد ضحايا الزلزال قابلة للارتفاع، كون عمليات البحث والإنقاذ ما تزال مستمرة في عدد من المناطق المنكوبة، لا سيما في شمال غرب سوريا.
من قريتها الصغيرة في شمال شرق سوريا، تحاول كجا كوردا أو "ابنة الكُرد" الحفاظ على التراث الثقافي الكردي ونقله عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى الأجيال الصاعدة
تعاني المخيمات من عجز في الاستجابة الإنسانية والخدمات، لاسيما العشوائية منها. تغيب الكهرباء عن مخيم التح في ريف إدلب الشمالي منذ أربع سنوات، ويضطر سكانه إلى غسل ملابسهم يدوياً وإنارة خيامهم بمصابيح صغيرة أو السهر في "العتمة"
وسط جفاف تاريخي، يلجأ سكان شمال غرب سوريا إلى حفر عشرات الآبار الجديدة لتلبية الطلب المتزايد على المياه. لكن انخفاض منسوب المياه الجوفية يؤدي إلى ارتفاع تكاليف استخراجها وانخفاض جودة المياه
غالباً ما يتم التغاضي عن الآثار البيئية المدمرة لـ"حراقات النفط" في قرية ترحين بريف حلب الشمالي، رغم ما تتسبب به من تهديد للسوريين على بعد كيلومترات من مواقعها، وتأثير على الزراعة والبيئة
من أجل "لقمة العيش" يقضي ممدوح عيسى يوم عمل شاق في إحدى مصافي تكرير النفط البدائية "الحرّاقات" ويعود مساء محملاً بأوجاع لا تفارقه، من "صداع، وسعال، وتهيّج في العينين"
فيما غمرت السعادة العشرات بعد الإفراج عن ذويهم، أشعل مرسوم العفو لهيب السوريين ونكأ جراحهم، ليعودوا من جديد إلى رحلة البحث عن ذويهم المعتقلين أو المختفين قسرياً أو عن معلومات عنهم.
مع تدني الأجور وتفشي البطالة في محافظة إدلب التي تحتضن ما يقارب أربعة مليون شخص، نحو نصفهم نازحون، لا يستطيع الكثير من الأهالي تطبيق شعائر العيد بشراء الأضاحي.
في أكثر مناطق إدلب خطورة، يوثق مصور شاب عاشق للطبيعة جوانب منسية للحياة اليومية هناك، متمسكاً بجمال المحافظة الخضراء شمال غرب سوريا.
تسبب الحصار الحالي في فقدان غالبية السلع والمواد الأساسية من درعا البلد