غيابهم يخلق فراغاً: هل تتحرك تركيا للحد من تأثير عودة العمالة السورية؟
تزايد عودة العمالة السورية، التي تتمتع بالكفاءة وتتقاضى أجوراً أقل من العمالة التركية، بعد سقوط النظام، تخلق حالة من الإرباك في سوق العمل التركي
تزايد عودة العمالة السورية، التي تتمتع بالكفاءة وتتقاضى أجوراً أقل من العمالة التركية، بعد سقوط النظام، تخلق حالة من الإرباك في سوق العمل التركي
تزايدت حركة العائدين إلى عفرين، التي بدأت في كانون الأول/ ديسمبر، وارتفعت نسبة الكرد إلى نحو 60 أو 70 بالمئة، كما شهدت بعض القرى عودة أكثر من 80 بالمئة من سكانها
لطالما حملت المنظمات الإنسانية عب تقديم الخدمات الأساسية لقاطني مخيمات شمال غرب سوريا، لكن توقف الدعم ألحق الضرر بـ320 مخيماً، بينما بلغ عدد المخيمات التي تحتاج إلى خدمات المياه والإصحاح 773 مخيماً، بحسب مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل في إدلب
فرّ آلاف العلويين إلى لبنان في أعقاب عمليات القتل على أساس طائفي، التي وقعت في الساحل السوري، وسط مخاوف من امتداد أعمال العنف إلى البلد المضيف
على الرغم من تحسن الوضع السياسي والأمني في أجزاء كثيرة من سوريا، إلا أن آلاف السوريين استمروا في التدفق إلى لبنان بعد سقوط نظام الأسد في كانون الأول/ ديسمبر الماضي
منذ سقوط نظام الأسد، عاد إلى مدينة داريا بريف دمشق نحو 25 ألف شخص، بينما وقف الدمار عائقاً أمام عودة آخرين إلى المدينة، التي بلغ عدد سكانها، قبل 2011، نحو 350 ألف نسمة
عاد 3,106 لاجئين سوريين من أصل 717 ألف لاجئ مسجل لدى مفوضية شؤون اللاجئين في الأردن، وهو رقم ضئيل جداً لأن التسهيلات تشترط العودة النهائية ولا تسمح بالزيارة
قدمت السلطات التركية جملة من التسهيلات للسوريين المقيمين على أراضيها، منها: قرار يمكن بموجبه زيارة فرد واحدة من العائلة زيارة بلاده ثلاث مرات في الفترة بين كانون الثاني وتموز 2025
بعد عملية "فجر الحرية" التي أطلقها الجيش الوطني في مطلع الشهر الحالي، عاد أكثر من 70 ألف نازح إلى عفرين وريفها، بينما نزح آخرون إلى شمال شرق سوريا خشية وقوع انتهاكات بحقهم
في اليوم التالي لسقوط الأسد، بدأ العديد من النازحين التوافد إلى حمص من مناطق نزوحهم في شمال غرب سوريا، لكن حجم الدمار الكبير، شكلّ صدمة لهؤلاء والعديد منهم عادوا من حيث أتوا