< 1 دقائق قراءة

Souriyeh / سوريّة: نساء الصحافة السورية

أتاحت  الانتفاضة السورية منذ انطلاقتها في 2011 ، فرصة جديدة لمئات الصحفيين السوريين لإيصال صوتهم ونقل  قصة بلادهم. لكن هل تم منح الرجال والنساء فرصاً متساوية؟ ماذا لو كانت اللغة التي نستخدمها لوصف القضايا السورية متحيزة في حد ذاتها؟ ماذا لو كنا نفتقد نصف القصة؟


3 مارس 2019

 

الجزء الأول: ضمان صوت متساو للمرأة السورية في الإعلام

إعداد: جستن كلارك

أتاحت  الانتفاضة السورية منذ انطلاقتها في 2011 ، فرصة جديدة لمئات الصحفيين السوريين لإيصال صوتهم ونقل  قصة بلادهم. لكن هل تم منح الرجال والنساء فرصاً متساوية؟ ماذا لو كانت اللغة التي نستخدمها لوصف القضايا السورية متحيزة في حد ذاتها؟ ماذا لو كنا نفتقد نصف القصة؟

 في هذا التقرير، سوف نستمع إلى  النساء السوريات اللواتي يكافحن للحصول على فرص متساوٍية في الإعلام.

هذا التقرير من إعداد “سوريا على طول” بدعم من السفارة الكندية في الأردن، كجزء من سلسلة تقارير حول المرأة السورية وبناء السلام.

 

الجزء الثاني: من خلال عدسة أخرى

إعداد: باريت ليموجز وجستن كلارك

عندما بدأت الانتفاضة السورية في عام 2011، كانت جودي العرش واحدة من أولى النساء اللواتي عرضنّ حياتهن للخطر خلال تغطية الأحداث من الخطوط الأمامية، وكانت المرأة الوحيدة التي غطت حي الوعر المحاصر في حمص إعلاميا، حيث بثت أخبارًا وصورًا من الصراع إلى العالم في الخارج.

كانت العرش واحدة من جيل جديد من الصحفيات السوريات اللواتي عشن في زمن الحرب، والحرية السياسية، غير المسبوقة، التي قدمت فرصاً جديدة للنساء لتغطية ونقل القصص من سوريا.

ومع ذلك، لا تزال هناك العديد من العقبات التي تواجه الصحفيات في سوريا، حيث تكافح النساء الشابات ضد المحرمات الاجتماعية، والحواجز الهيكلية في مجتمع ذكوري تقليدي، بعد أن وجدن مكانهن في بيئة إعلامية جديدة.

هذا التقرير من إعداد “سوريا على طول” بدعم من السفارة الكندية في الأردن كجزء من سلسلة تقارير حول المرأة السورية وبناء السلام.

 

شارك هذا المقال