تجميد التمويل الأمريكي يعطل المساعدات العالمية ويشل المجتمع المدني السوري
مع قيام إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بخفض المساعدات الخارجية، يجد المجتمع المدني السوري نفسه في مواجهة أزمة حادة بوقتٍ هو بأمس الحاجة إلى الدعم
مع قيام إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بخفض المساعدات الخارجية، يجد المجتمع المدني السوري نفسه في مواجهة أزمة حادة بوقتٍ هو بأمس الحاجة إلى الدعم
منذ سقوط نظام الأسد، عاد إلى مدينة داريا بريف دمشق نحو 25 ألف شخص، بينما وقف الدمار عائقاً أمام عودة آخرين إلى المدينة، التي بلغ عدد سكانها، قبل 2011، نحو 350 ألف نسمة
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
الأولوية حالياً لتحقيق الأمن والاستقرار في سوريا، ومن ثم تأمين الاحتياجات الأساسية للناس، ومن ثم عودة النازحين واللاجئين وتأمين البيئة الآمنة التي يمكن من خلالها مناقشة قضايا الحكم النهائي وشكل الدولة .النهائي، بحسب د. ياسر العيتي
بعد سقوط نظام الأسد، تشهد سوريا لحظة حاسمة في تاريخها، لكنها ما تزال مكبلة بالعقوبات الدولية. ومع شروع السوريين في رحلة شاقة لإعادة الإعمار، يبرز السؤال المُلِح: هل يجب رفع هذه العقوبات؟
بعد سقوط النظام السوري، تغيرت ملامح الحياة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، التي شهدت ازدحاماً في أسواقها التجارية وحركة ترميم وبناء غير مسبوقة، تزامنت مع عودة المهجّرين من أبنائها بقصد الزيارة أو الإقامة الدائمة
من الضروري أن تتفق الأطراف الكردية في سوريا، في هذه الظروف الراهنة، ثم لا مشكلة في اختلافها بعد تثبيت قضية كرد سوريا وتأمين حقوقهم الوطنية الأساسية خلال العملية السياسية والدستورية المقبلة.
في ظل الحملة العسكرية التي شنتها "إدارة العملية العسكرية" ضد فلول النظام في الساحل، انتشرت فيديوهات ومنشورات تحمل خطاباً طائفياً، وهذا ما دفع أبناء الساحل إلى المطالبة بالتمييز بين العلويين ومنظومة الأسد
بعد سيطرة "إدارة العمليات العسكرية"، التي تقودها هيئة تحرير الشام، على دمشق، رصدت عدسة "سوريا على طول" مظاهر احتفال المسيحيين بأعياد الميلاد في بعض أحياء دمشق، وسط حالة من الخوف والترقب
خلافاً لسياسة النظام السابق، يحاول البنك المركزي إلغاء الفجوة بين سعر الصرف الرسمي لليرة السورية وسعرها في السوق السوداء، علماً أنها شهدت تحسناً ملحوظاً بعد سقوط الأسد ومن ثم عادت إلى حدودها تقريباً