تحضر طعام الإفطار استعداداً لاستقبال أبنائها في كفرنبل بريف إدلب
أم محمد تستعد لاستقبال أبنائها على مائدة الإفطار في شهر [...]
أم محمد تستعد لاستقبال أبنائها على مائدة الإفطار في شهر [...]
احتفل العديد من السوريين بالذكرى 14 للثورة السورية في ساحة الأمويين بدمشق لأول مرة في حياتهم، بعد أن كانت العاصمة تحت قبضة أمنية شديدة للنظام السوري البائد
بعد سقوط النظام، تراجعت الخدمات في إدلب بعد أن كانت وجهة سياحية واقتصادية للقادمين من محافظات سورية كانت تحت حكم الأسد، ما دفع سكانها إلى التخوف من تهميش المحافظة كما كانت قبل 2011
نظمت العديد من مكاتب السياحة والسفر في عموم المحافظات السورية رحلات يومية، أو ما يطلق عليها "رحلات تسوق" إلى إدلب، لمدة يوم واحد، ما أدى إلى انتعاش أسواقها
فقدان الملكية العقارية من أبرز تداعيات الحرب التي تشهدها سوريا بعد اندلاع ثورتها. تعد النساء من الفئات الأكثر تضرراً، ويواجهنّ تحديات مضاعفة في استعادة حقوقهنّ.
كانت الألعاب البارالمبية في إدلب أكبر حدث رياضي يجمع أشخاص من ذوي الإعاقة بأعمار مختلفة في شمال غرب سوريا، وتأتي أهمية مثل هذه البطولات في أنها تقدم دعماً مختلفاً لهذه الشريحة، التي تشكل 28 بالمئة من السوريين.
بالتزامن مع عودة سوريين من لبنان إلى شمال غرب سوريا، تشهد المنطقة الواقعة تحت سيطرة المعارضة تصعيداً عسكرياً من النظام وروسيا، وعمليات اقتتال بين فصائل الجيش الوطني
تواجه النساء ذوات الإعاقة صعوبات مضاعفة في متابعة صحّتهنّ الإنجابية بمناطق سيطرة المعارضة، شمال سوريا. يعاني 56 بالمئة من الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و58 عاماً من الإعاقة، والنسبة الأكبر من هؤلاء نساء
يتفشى العنف الرقمي ضد النساء في شمال غرب سوريا، إذ بحسب استبيان لمكتب تمكين المرأة في حاس، قالت 53 % من المشاركات أنهنّ تعرضن لشكل من أشكال العنف الرقمي.
في منطقة تحتكمُ لِسلاح الفصائل، الحراك السياسي في شمال غرب سوريا خجولٌ بالمجمل، ويغيب عنه العنصر النسائي بشكل لافت.