ما هي أوراق المعارضة السورية لمنع مسار التطبيع بين أنقرة ودمشق؟
قد يكون ملف "حقوق الإنسان" ورقة ضغط بيد المعارضة لعرقلة مساعي التطبيع مع الأسد، لكن السيناريوهات قد لا تكون لصالح المعارضة، وربما تكون التسوية السياسية مجتزأة وليست وفقاً للقرار 2254
قد يكون ملف "حقوق الإنسان" ورقة ضغط بيد المعارضة لعرقلة مساعي التطبيع مع الأسد، لكن السيناريوهات قد لا تكون لصالح المعارضة، وربما تكون التسوية السياسية مجتزأة وليست وفقاً للقرار 2254
يودع السوريون عام 2022 بأزمة محروقات حادة تضرب القطاعين الحكومي والخاص، فهل يذهب الأسد إلى "الخصخصة" ورفع الدعم عن مزيد من المواد، ويترك المواطن في مواجهة أزمة أشد؟
تسهم التدريبات الإعلامية المقدمة من منظمات المجتمع المدني في صقل مهارات المشاركات، لكنها لا تغنيهنّ عن التعليم الجامعي. في إدلب تُحرم العديد من النساء من حقهنّ في دراسة تخصص الإعلام بجامعة إدلب
فيما يظهر بعض نتائج النزاعات العشائرية "آنياً"، فإنها عموماً "تؤسس تراكمياً لاقتتالات قادمة، وهو ما يؤدي إلى حوادث ثأر، ويزيد الشرخ في المجتمع"، ناهيك عن "المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب بها، من قبيل حالات الطلاق، وحرق الممتلكات"
افتتحت بطولة إدلب، التي تحاكي أكبر بطولة لكرة القدم، أمس السبت، على أرض الملعب البلدي في المدينة، بمشاركة 32 فريقاً، من 25 مخيماً، و7 مناطق صناعية، تحمل أسماء المنتخبات المشاركة في مونديال قطر، وشارك في الاحتفالية 320 طفلاً نازحاً
بعد أحد عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، والمطالبات بـ #حرية_الرأي، تشدد سلطات الأمر الواقع في شمال غرب #سوريا على قطاع #الإعلام، لتحوّل المنطقة "الثائرة" إلى "مملكة الصمت" التي انتهجها #الأسد
اتخذت هيئة ثائرون للتحرير موقف الحياد وكانت "قوات فصل وملء الفراغ" أثناء هجوم هيئة تحرير الشام، لكن استراتيجياً إذا تعزز سيناريو تمدد تحرير الشام في حلب، سيكون مصير "ثائرون" كباقي التحالفات العسكرية السابقة مع الهيئة بمعنى استخدام الأطراف ومن ثم التخلي عنها
مع انتهاء موسم الشوندر السكري لهذا العام، تطوى قضية مخلفات معمل تل سلحب، ولكن "هذا لا يعني أن النهر تعافى من هذه المخلفات"، لأن الاستمرار في سياسة تصريف النفايات في مياه العاصي "تهدد مستقبل الثروة السمكية في النهر لفترات طويلة، وسيكون لها نتائج كارثية مستقبلاً".
وقع سكان المخيمات في المنطقة الفاصلة بين مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام بريف إدلب والجيش الوطني بريف حلب ضمن حدود إطلاق النار بين الطرفين ما أدى إلى حركة نزوح في صفوفهم
رغم أن طبيعة إدلب والحركة الصناعية فيها لا تسمح لها بتصدير صناعاتها إلى مناطق النظام، إلا أنه يمكن أن تكون مركز عبور تجاري للمواد الاستهلاكية والصناعية المستوردة من تركيا ودول أوروبية إلى مناطق النظام