إعادة الإعمار

30 01, 2025
  • كمال شحادة يمشي أمام منزلة المدمر في مدينة داريا بريف دمشق، 15/ 01/ 2025، (عبد المجيد القرح/ سوريا على طول)

داريا “عاصمة البراميل المتفجرة”: أزمة السكن تقف عائقاً أمام العودة

بقلم عبد المجيد القرحسلام علي|2025-01-30T19:01:55+01:0030/01/2025|

منذ سقوط نظام الأسد، عاد إلى مدينة داريا بريف دمشق نحو 25 ألف شخص، بينما وقف الدمار عائقاً أمام عودة آخرين إلى المدينة، التي بلغ عدد سكانها، قبل 2011، نحو 350 ألف نسمة

20 12, 2024
  • صورة تظهر حجم الدمار في الأبنية السكنية بدير بعلبة في حمص نتيجة تعرضها لقصف من قوات النظام، 19/ 12/ 2024، (سوريا على طول)

صدمة ما بعد السقوط: رحيل الأسد لا يكفي لعودة مهجري حمص إلى منازلهم

بقلم بسام الرحال|2024-12-20T18:17:04+01:0020/12/2024|

في اليوم التالي لسقوط الأسد، بدأ العديد من النازحين التوافد إلى حمص من مناطق نزوحهم في شمال غرب سوريا، لكن حجم  الدمار الكبير، شكلّ صدمة لهؤلاء والعديد منهم عادوا من حيث أتوا

2 10, 2023
  • وحدات سكنية إسمنتية، بُنيت من "جمعية التعاون الخيرية" في بلدة باريشا بريف إدلب، لاستقبال عائلات من الأكثر تضرراً من السادس من شباط، 02/ 10/ 2023، (إبراهيم العكل/ سوريا على طول) Concrete housing units built by the Charity Cooperation Association in the Idlib town of Barisha to accommodate families hit hardest by the February 6 earthquake, 2/10/2023 (Ibrahim al-Akal/Syria Direct)

آمال معلقة وجهود ضعيفة: متضررو زلزال شمال سوريا عاجزون عن ترميم منازلهم 

بقلم حمزة العبدالله(برنامج تدريب مراس)|2023-10-04T22:34:09+02:0002/10/2023|

بعد مضي نحو ثمانية أشهر على وقوع الزلزال المدمر، الذي أدى إلى تشريد نحو 130 ألف شخص في سوريا، لم تعد الاستجابة لتداعيات الزلزال أولوية بالنسبة للمنظمات الإنسانية ووسائل الإعلام، من وجهة نظر المتضررين، رغم أن معاناتهم مستمرة.

3 06, 2021

تقرير جسور الرقة لـ”سوريا على طول” يحصد الجائزة الأولى في مشروع صندوق سوريا للإنتاج المشترك

بقلم سوريا على طول|2021-06-03T16:11:23+02:0003/06/2021|

سلطت الإنتاجات الصحافية الفائزة على المعاناة الإنسانية الناجمة عن عدم تأهيل وإعادة بناء جسور الرقة رغم مرور قرابة أربع سنوات على هزيمة وطرد تنظيم "داعش" من المنطقة التي صارت تخضع منذئذ لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد).

اذهب إلى الأعلى