غيابهم يخلق فراغاً: هل تتحرك تركيا للحد من تأثير عودة العمالة السورية؟
تزايد عودة العمالة السورية، التي تتمتع بالكفاءة وتتقاضى أجوراً أقل من العمالة التركية، بعد سقوط النظام، تخلق حالة من الإرباك في سوق العمل التركي
تزايد عودة العمالة السورية، التي تتمتع بالكفاءة وتتقاضى أجوراً أقل من العمالة التركية، بعد سقوط النظام، تخلق حالة من الإرباك في سوق العمل التركي
تسعة من كل عشرة أشخاص تحت خط الفقرة، وواحد من كل أربعة عاطل عن العمل في سوريا، البلد الذي أفسدت فيه سنوات الحرب ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري
أم محمد تستعد لاستقبال أبنائها على مائدة الإفطار في شهر [...]
تزامن حلول شهر رمضان لهذا العام مع عودة العديد من المهجرين إلى مدينة داريا وانخفاض العديد من الأسعار.
بعد سقوط النظام، تراجعت الخدمات في إدلب بعد أن كانت وجهة سياحية واقتصادية للقادمين من محافظات سورية كانت تحت حكم الأسد، ما دفع سكانها إلى التخوف من تهميش المحافظة كما كانت قبل 2011
بعد سقوط نظام الأسد، تشهد سوريا لحظة حاسمة في تاريخها، لكنها ما تزال مكبلة بالعقوبات الدولية. ومع شروع السوريين في رحلة شاقة لإعادة الإعمار، يبرز السؤال المُلِح: هل يجب رفع هذه العقوبات؟
بعد سقوط النظام السوري، تغيرت ملامح الحياة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، التي شهدت ازدحاماً في أسواقها التجارية وحركة ترميم وبناء غير مسبوقة، تزامنت مع عودة المهجّرين من أبنائها بقصد الزيارة أو الإقامة الدائمة
يشهد مخيم الزعتري "انكماشاً اقتصادياً"، متأثراً بمخاوف قاطنيه من مستقبلهم في الأردن، ما أدى إلى انهيار قيمة المحلات التجارية، التي كانت تشكل قيمة مالية كبيرة لأصحابها، لكنها صارت "خردة" تساوي قيمة الحديد المصنوعة منه
نظمت العديد من مكاتب السياحة والسفر في عموم المحافظات السورية رحلات يومية، أو ما يطلق عليها "رحلات تسوق" إلى إدلب، لمدة يوم واحد، ما أدى إلى انتعاش أسواقها
في اليوم التالي لسقوط الأسد، بدأ العديد من النازحين التوافد إلى حمص من مناطق نزوحهم في شمال غرب سوريا، لكن حجم الدمار الكبير، شكلّ صدمة لهؤلاء والعديد منهم عادوا من حيث أتوا