مهمة لكنها صعبة: هل تنجح المبادرة الأردنية لحل الأزمة السورية؟
تستند خطة الأردن على مبدأ المعاملة بالمثل "ساعدنا حتى نتمكن من مساعدتك"، وقد تكون انعطافة في مسار العلاقات، التي تأثرت منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، ووصلت حدّ القطيعة.
تستند خطة الأردن على مبدأ المعاملة بالمثل "ساعدنا حتى نتمكن من مساعدتك"، وقد تكون انعطافة في مسار العلاقات، التي تأثرت منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، ووصلت حدّ القطيعة.
بعد أكثر من عام على انسحابها من الجنوب، تعود الفرقة الرابعة، التي تسعى لزيادة ثروتها عبر التحكم بالطرق الرئيسية والمعابر وتجارة المخدرات، إلى الجنوب، بالتزامن مع "قانون الكبتاجون" ومبادرات عربية إقليمية.
في إطار الإجراءات الاحترازية الأردنية لمنع دخول "الكوليرا" إلى الأردن، تتلف عمّان أصنافاً من المواد الغذائية "النيئة" للمسافرين، الذين يمرون عبر حدود جابر إلى دول الخليج، وهو "قرار جائر ومكلف" بالنسبة للسوريين
عزل العميد مهند الطلاع من منصبه كقائد لجيش مغاوير الثورة وتعيين محمد فريد القاسم أثار توقعات بأن القرار جاء بعد تورطه بقضايا فساد وإيواء عناصر متهمين بالتهريب، وأثار هذا التغيير تساؤلاً حول مدى تأثر مخيم الركبان سلباً أو إيجاباً.
في أيار، خفضت اليونيسيف كميات المياه التي تُضخ إلى مخيم الركبان الواقع في جنوب الصحراء السورية، وبعد الشعور بتخلي المجتمع الدولي عن مسؤولياته في إنقاذ المخيم، تدخلت هيئات محلية ومنظمات سورية لإيجاد مصادر بديلة للمياه تعوص النقص.
بموجب القرار، يحق للرعايا السوريين الذين كانوا متواجدين في الأردن وتم توطينهم في دول الاتحاد الأوروبي دخول الأردن، شريطة حيازتهم إقامات سارية المفعول في بلد الإقامة لمدة لا تقل عن ستة أشهر وتذكرة طيران صالحة للعودة إلى بلد الإقامة
تشهد المنطقة الجنوبية سلسلة من الاغتيالات التي تطال متهمين بالتورط في تجارة وترويج المخدرات، بالتزامن مع قلق أردني من تنامي النشاط الإيراني على حدوده، وفي ظل تداول أخباراً عن نية دول عربية، على رأسها الأردن، إنشاء منطقة آمنة جنوب سوريا
في يوم اللاجئ العالمي، يقضي اللاجئون السوريون حياتهم في دول الجوار وسط ظروف اقتصادية وقانونية واجتماعية صعبة، تزيد حدتها في بلدان مثل تركيا ولبنان بفعل موجات خطابات الكراهية
في الوقت الذي تعدّ خيارات الأردن محدودة في مواجهة ما أطلقت عليه "حرب المخدرات"، يبدو أن إعادة دعم بعض فصائل المعارضة وتنشيط دورها على الحدود الأردنية المحاذية لمحافظتي درعا والسويداء أحد الحلول المتاحة
كل عودة قبل إنجاز الحل السياسي الشامل وبناء سلطة انتقالية تضمن للناس أمنهم وسلامتهم وكرامتهم وعودتهم إلى مدنهم وبلداتهم الأصلية، وتلجم العصابات والميليشيات وتنزع سلاحها