حماية أم تدخل؟ ورقة الأقليات في سوريا تثير الجدل وتؤجج خطاب الكراهية
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
رغم كل التحذيرات، أشرفت الإدارة الذاتية عبر مؤسساتها، في الثامن من الشهر الحالي، على تسيير "القافلة المدنية" إلى سد تشرين، حيث تدور الاشتباكات هناك، وتعرضت القافلة للقصف ما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى
منذ سقوط نظام الأسد، تعيش مدينة الرقة "عزلة كاملة عن بقية الجغرافية السورية"، حتى فرحتها بسقوط النظام لم تكتمل نتيجة التوترات التي تشهدها المدينة، وتخوف الأهالي من مشاريع تفضي إلى التقسيم أو عودة تنظيم الدولة
بعد عملية "فجر الحرية" التي أطلقها الجيش الوطني في مطلع الشهر الحالي، عاد أكثر من 70 ألف نازح إلى عفرين وريفها، بينما نزح آخرون إلى شمال شرق سوريا خشية وقوع انتهاكات بحقهم
خرج جموع السوريين في معظم المحافظات السورية إلى الساحات العامة، أمس الجمعة، ابتهاجاً بسقوط نظام الأسد، وعمّت الأفراح مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بما في ذلك الأكراد، الذين لم يخفوا في الوقت ذاته تخوفهم من مستقبل غامض ينتظرهم
أعلنت القوة المشتركة التابعة للجيش الوطني، اليوم الإثنين، سيطرتها على منبج، بعد معركة أطلقتها ضد "قسد" بدعم المسيرات التركية.
رغم أهمية التمكين الاقتصادي للنساء العائدات من مخيم الهول إلى الرقة ودوره في إدماجهنّ بمجتمعاتهنّ، ما تزال البرامج في هذا الإطار خجولة لأن تمويل المشاريع الصغيرة غير مدرج على جدول المانحين
تم تهميش التحديات البيئية في سوريا، التي تعاني من الصراع المدمر وعدم الاستقرار منذ أكثر من 13 عاماً، رغم أن تأخير التدخلات المناخية ليس خياراً، كما كتب حايد حايد.
الشباب العائدون من لبنان إلى مناطق الإدارة الذاتية، شمال شرق سوريا، عرضة للسوق لأداء "واجب الدفاع الذاتي" أو للمخاطرة بالاعتقال على الحواجز.
تتحول الطرق الخارجية في مناطق سيطرة قسد شمال شرق سوريا إلى مسارات خطرة ليلاً، وبعضها في وضح النهار، إذ تشهد عمليات "سطو مسلح" بحق المدنيين والعمال الإنسانيين.