“حوران حزينة”: القصف الإسرائيلي يلغي الاحتفالات بذكرى الثورة السورية
تحولت فعاليات الاحتفالية بالذكرى الرابعة عشر لانطلاق الثورة السورية في محافظة درعا إلى أحزان بعد قصف إسرائيلي هو الأعنف منذ سقوط النظام البائد
تحولت فعاليات الاحتفالية بالذكرى الرابعة عشر لانطلاق الثورة السورية في محافظة درعا إلى أحزان بعد قصف إسرائيلي هو الأعنف منذ سقوط النظام البائد
تواصل القوات الإسرائيلية تعزيز تواجدها داخل الأراضي السورية، ما يحرم المزارعين والرعاة من مصدر رزقهم، ويأتي ذلك بالتزامن مع تنفيذ ضربات جوية ومداهمات على مواقع عسكرية سابقة للنظام
بالتزامن مع عودة سوريين من لبنان إلى شمال غرب سوريا، تشهد المنطقة الواقعة تحت سيطرة المعارضة تصعيداً عسكرياً من النظام وروسيا، وعمليات اقتتال بين فصائل الجيش الوطني
ليس غريباً أن يشارك السوريون في شمال غربي البلاد، خاصة النازحين والمهجرين، في المظاهرات الداعمة لقطاع غزة، لأنهم عاشوا لحظات خوف وقصف وتشريد مشابهة، فالشعوب المضطهدة تناصر بعضها.