السوريون العالقون في لبنان: “خذلنا العالم مرتين”
مع شح الموارد المتاحة لمساعدة 1.2 مليون نازح في لبنان، يحظى السوريون بمرتبة متدنية من الأولوية، وفي ظل القصف الإسرائيلي يشعر العديد منهم أن التاريخ يعيد نفسه
مع شح الموارد المتاحة لمساعدة 1.2 مليون نازح في لبنان، يحظى السوريون بمرتبة متدنية من الأولوية، وفي ظل القصف الإسرائيلي يشعر العديد منهم أن التاريخ يعيد نفسه
رغم استهداف المخيمات العشوائية في محافظة الرقة، شمال شرق سوريا، ببرامج المنظمات الإنسانية، إلا أن الاستجابة لا تلبي الاحتياجات الحقيقية، لا سيما لـ"الأرامل" اللاتي فقدن أزواجهنّ.
في ظل الحديث عن تصعيد الخطاب المعادي للاجئين، امتنعت بعض الهيئات والمنظمات التركية عن تقديم المأوى والغذاء أو حافلات الإخلاء للاجئين السوريين في أعقاب زلزال السادس من شباط/ فبراير.
تكشف الاستجابة الدولية البطيئة في شمال غرب سوريا، بعد زلزال السادس من شباط/ فبراير، عن أهمية دور عمال الإغاثة في كل من تركيا وسوريا، الذين يتسابقون للاستجابة رغم أنهم أنفسهم متأثرين بالكارثة التي حصدت أرواح الآلاف.