من النزوح إلى العطش: كيف غيرت أزمة المياه نمط الحياة في ريف إدلب الجنوبي؟
فرضت أزمة المياه نمطاً جديداً من الحياة على أهالي ريف إدلب الجنوبي، العائدين إلى قراهم، يقوم على تقنين الاستهلاك وتحمل أعباء شراء المياه بتكاليف مرتفعة
فرضت أزمة المياه نمطاً جديداً من الحياة على أهالي ريف إدلب الجنوبي، العائدين إلى قراهم، يقوم على تقنين الاستهلاك وتحمل أعباء شراء المياه بتكاليف مرتفعة
ألحقت سنوات الحرب والجفاف وسوء الإدارة في عهد نظام الأسد الدمار بسهول غوطة دمشق، وهو ما يزيد من التحديات التي تواجه المزارعين في إعادة الحياة لأراضيهم
تم تهميش التحديات البيئية في سوريا، التي تعاني من الصراع المدمر وعدم الاستقرار منذ أكثر من 13 عاماً، رغم أن تأخير التدخلات المناخية ليس خياراً، كما كتب حايد حايد.
كانت غابة بحيرة ميدانكي متنفساً لسكان عفرين، يسبحون في البحيرة، ويعيشون أجواء من الفرح، يتخللها إعداد الأطباق الكردية والغناء والرقص على أنغام آلة البزق، فهل يمكن حماية هذا الذاكرة من الضياع.
تأثر سكان قرية الهباط، 1500 نسمة، وقرية الصنمة، 700 نسمة، بتلوث مياه الآبار القريبة، التي تلوثت بسبب مكب نفايات الهباط، الذي كان مقلع حجر
الفراولة والبروكلي والورد الشامي (السلطاني)، أصناف لم تألف إدلب زراعتها قبل 2011، لكن ظروف الحرب أوجدتها بعد أن نقلها اللاجئون من دول الجوار أو من محافظات سورية أخرى.
يعاني سكان 194 مخيماً قي محافظة إدلب، شمال غرب سوريا، من انتشار القمامة، ويتخوفون من مكرهة صحية صيفاً، بعد توقف ثلاث منظمات إنسانية عن تقديم مشاريع الإصحاح.
بعد الأضرار الواسعة التي لحقت بالمباني السكنية جراء الزلزال في سوريا، تبرز العديد من التساؤلات حول ماذا يتوجب على متضرري الزلزال القيام به هندسياً وقانونياً لصون ملكياتهم العقارية
ألحق القصف التركي الأخير أضراراً بحقول النفط ومحطات الطاقة في شمال شرق سوريا، الذي تسيطر عليها قسد، ما يهدد بأزمة طاقة طويلة الأمد، ويفاقم التلوث البيئي في المنطقة إلى حدٍ كبير
كانت سوريا موطناً للسلالات البرية الأصلية لأهم محاصيلنا، وضمت إحدى أكبر بنوك البذور في العالم، كما أنتجت العديد من أصناف القمح المحلية، لكن الحرب تسببت بالانهيار، وصار الحصول على بذور ذات جودة عالية عناءً يكابد لأجله المزارعون السوريون. كيف فقد البلد ثروته الزراعية؟