بعد عملية "فجر الحرية" التي أطلقها الجيش الوطني في مطلع الشهر الحالي، عاد أكثر من 70 ألف نازح إلى عفرين وريفها، بينما نزح آخرون إلى شمال شرق سوريا خشية وقوع انتهاكات بحقهم
أعلنت القوة المشتركة التابعة للجيش الوطني، اليوم الإثنين، سيطرتها على منبج، بعد معركة أطلقتها ضد "قسد" بدعم المسيرات التركية.
قدرت الإدارة الذاتية عدد النازحين من المناطق التي سيطرت عليها المعارضة السورية إلى شمال شرق سوريا بنحو 120 ألف نسمة، يعانون من ظروف إنسانية صعبة، وسط ضعف الاستجابة الإنسانية الطارئة.
بالتزامن مع عودة سوريين من لبنان إلى شمال غرب سوريا، تشهد المنطقة الواقعة تحت سيطرة المعارضة تصعيداً عسكرياً من النظام وروسيا، وعمليات اقتتال بين فصائل الجيش الوطني
فتحت قضية اعتقال المصور الصحفي بكر القاسم وكرم كلية النقاش مجدداً حول سجون الفصائل في شمال غرب سوريا، لا سيما سجن حوار كلس، والدور التركي في الانتهاكات داخل هذه السجون.
في استبيان شارك به 50 امرأة وفتاة في مدينة الحسكة، شمال شرق سوريا، تعرضت 36 بالمئة من المشاركات لعبارات مزعجة من قبل مزودي المياه، وصلت حدّ "التحرش اللفظي"، كما قالت بعضهنّ.
كانت غابة بحيرة ميدانكي متنفساً لسكان عفرين، يسبحون في البحيرة، ويعيشون أجواء من الفرح، يتخللها إعداد الأطباق الكردية والغناء والرقص على أنغام آلة البزق، فهل يمكن حماية هذا الذاكرة من الضياع.
يصر غالبية نازحي عفرين في أحياء الشيخ مقصود والأشرفية بمدينة حلب على دفن موتاهم ضمن توابيت خشبية على أمل إعادة رفاتهم إلى مسقط رأسهم حال عودتهم يوماً ما
بالتزامن مع ارتفاع خطاب الكراهية في لبنان ضد اللاجئين السوريين، رسمياً وشعبياً، تنشط عمليات التهريب العكسية إلى مناطق المعارضة في شمال غرب سوريا
بعد ثلاثة عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، بلغ عدد الأطفال الذين لا يذهبون إلى المدرسة في سوريا حوالي 2.4 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاماً، من أصل 5.5 مليون طفل
