جمود بعد انتعاش مؤقت: ضعف الأسواق يزيد من معاناة سكان ريف دمشق
تسعة من كل عشرة أشخاص تحت خط الفقرة، وواحد من كل أربعة عاطل عن العمل في سوريا، البلد الذي أفسدت فيه سنوات الحرب ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري
تسعة من كل عشرة أشخاص تحت خط الفقرة، وواحد من كل أربعة عاطل عن العمل في سوريا، البلد الذي أفسدت فيه سنوات الحرب ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري
بعد سقوط النظام، تراجعت الخدمات في إدلب بعد أن كانت وجهة سياحية واقتصادية للقادمين من محافظات سورية كانت تحت حكم الأسد، ما دفع سكانها إلى التخوف من تهميش المحافظة كما كانت قبل 2011
تشهد الأسواق السورية حالة من عدم الاستقرار في أسعار السلع الأساسية، بسبب التأرجح الحاد في سعر صرف الليرة السورية أمام العملات الأجنبية في السوق الموازية، بشكل لا يعكس القيمة الحقيقية لها، وسط غياب دور مصرف سوريا المركزي في ضبط أسعار الصرف
بعد سقوط النظام السوري، تغيرت ملامح الحياة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، التي شهدت ازدحاماً في أسواقها التجارية وحركة ترميم وبناء غير مسبوقة، تزامنت مع عودة المهجّرين من أبنائها بقصد الزيارة أو الإقامة الدائمة
خلافاً لسياسة النظام السابق، يحاول البنك المركزي إلغاء الفجوة بين سعر الصرف الرسمي لليرة السورية وسعرها في السوق السوداء، علماً أنها شهدت تحسناً ملحوظاً بعد سقوط الأسد ومن ثم عادت إلى حدودها تقريباً
يواجه السوريون، مثل غيرهم من اللاجئين في مصر، مجموعة من العوائق التي تحول دون الحصول على تصاريح الإقامة والعمل، وعندما يعملون من دون التصاريح يواجهون الاستغلال وسوء المعاملة. تكشف ظروفهم عن الجانب المظلم بالنسبة لملايين الأجانب.
منذ 13 عاماً يحلم السوريون بعام قادم أفضل من سابقه، لكنهم يصطدمون بأزمات اقتصادية جديدة، كما هو الحال في 2023، الأسوأ منذ بداية القرن العشرين، والذي سجلت فيه الليرة السورية أسعار صرف غير مسبوقة.
بعد ثلاثة عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، عادت الهجرة إلى سيرتها، لكن بدوافع اقتصادية بعد أن كانت نتيجة مخاوف أمنية. مدينة حماة واحدة من المدن السورية التي تشهد موجة هجرة كبيرة في عام 2023.
حل شهر رمضان لهذا لعام على السوريين في وقت تشهد بلادهم ارتفاعاً غير مسبوق في أسعار السلع والخدمات الأساسية وندرة توفرها. وخرجت أصناف جديدة من قائمة مأكولاتهم.