الإعلام في شمال شرق سوريا: هامش حرية يخفي وراءه انتهاكات وممارسات تقييدية
في شمال شرق سوريا، هناك "خطوط حمراء" لا يمكن تجاوزها أثناء التغطية الصحفية. تشهد مناطق الإدارة الذاتية تراجعاً في الحريات الصحفية منذ إقرار قانون الإعلام في أيار/ مايو 2021
في شمال شرق سوريا، هناك "خطوط حمراء" لا يمكن تجاوزها أثناء التغطية الصحفية. تشهد مناطق الإدارة الذاتية تراجعاً في الحريات الصحفية منذ إقرار قانون الإعلام في أيار/ مايو 2021
في الوقت الذي يحتفي به السوريون في ذكرى الثورة السورية الثالثة عشرة، التي انطلقت في آذار 2011، تتفكر الناشطات في حالة الحركة النسائية بعد أكثر من عقد على الحرب. فماذا بقي منها اليوم بعد الصراع والتهجير والاضطهاد؟
تعد منطقة الجزيرة السورية سلة غذاء سوريا، لما تحويه من محاصيل استراتيجية كالقمح، الشعير، والقطن، وتشكل هذه المحاصيل مصدر دخل أساسي لمزارعي المنطقة، لكن زراعتها لم تعد مجدية بسبب ضعف دعم المحروقات وارتفاع تكاليف الزراعة
تعاني النساء العائدات من مخيم الهول إلى الرقة من تحريض المجتمع المحلي ضدهن والتنمر عليهن، وفيما يصفن أنفسهن بأنهن ضحايا، ينظر المجتمع إليهن على أنهن جزءاً من تنظيم داعش.
تحول صيد الصقور (الصقارة) من هواية تقليدية لأعداد قليلة من الصيادين، إلى تجارة مزدهرة في سوريا. بعد اثني عشر عاماً من الحرب والأزمة الاقتصادية، حظيت هذه التجارة بإقبال غير مسبوق، لا يأبه الصيادون بالمخاطر التي قد تواجههم أثناء عملية الصيد.
عندما سئل عن مسيحيي مدينة الرقة في شمال شرق سوريا، أجاب مراد (اسم مستعار) بأنهم "انقرضوا". لا يوجد في الرقة حالياً سوى 26 شخص، من أصل 4800 شخص كانوا قبل عام 2011.
وسط انتشار المخدرات في أوساط شباب مدينة الرقة، شمال شرق سوريا، تقتصر جهود مكافحة المخدرات وعلاج المدمنين على الحملات التوعوية ومركز متخصص وحيد بتكاليف مرتفعة
رصدت "سوريا على طول" مقتل 24 شخصاً عسكرياً، من قيادات "قسد" وعناصرها وقادة في حزب العمال الكردستاني (ب ك ك)، منذ مطلع تموز/ يوليو الماضي وحتى 20 آب/ أغسطس الحالي، ما يشير إلى تصاعد الضربات التركية ضد "قسد" على نحو غير مسبوق
التصعيد السياسي قبل بدء العملية التركية يبرز عدة تساؤلات حول جدية العملية، وموقف واشنطن وموسكو منها، إضافة إلى الخيارات التي تملكها "قسد" لمواجهة العملية التركية عسكرياً أو عبر الاستعانة بأطراف أخرى
قالت مصادر مدنية وعسكرية تابعة لـ"قسد" أن القوات الأميركية عادت إلى الفرقة 17 شمال الرقة الرقة، ومطار الطبقة جنوب المحافظة، وتجّهز لعودتها إلى قاعدة "خراب عشك" شرق مدينة عين العرب (كوباني)، وهي مقر شركة لافارج الفرنسية سابقاً.