بعد أحداث دامية: هل تنجح دمشق في احتواء أزمة الساحل السوري؟
بعد يومين داميين راح خلالهما عشرات المدنيين، أوقفت وزارة الدفاع السوري، عملياتها العسكرية في الساحل السوري حتى إخراج العناصر "غير المنتمين" إلى المؤسسة العسكرية والأمنية
بعد يومين داميين راح خلالهما عشرات المدنيين، أوقفت وزارة الدفاع السوري، عملياتها العسكرية في الساحل السوري حتى إخراج العناصر "غير المنتمين" إلى المؤسسة العسكرية والأمنية
وثقت مجموعة السلم الأهلي في سوريا-حمص، 64 عملية في حمص، منذ التاسع من كانون الأول/ ديسمبر 2024 حتى 12 شباط/ فبراير 2025، وهي أرقام تقديرية في ظل غياب الإحصاءات الرسمي
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
في ظل الحملة العسكرية التي شنتها "إدارة العملية العسكرية" ضد فلول النظام في الساحل، انتشرت فيديوهات ومنشورات تحمل خطاباً طائفياً، وهذا ما دفع أبناء الساحل إلى المطالبة بالتمييز بين العلويين ومنظومة الأسد
بعد حراك السويداء، في آب/ أغسطس 2023، توجهت الأنظار إلى الساحل السوري، الذي شارك بأصوات فردية انتهى بها المطاف "إلى نهايات مؤسفة"، فهل يعلو صوت الساحل مجدداً؟