جهود خجولة في مواجهة الجريمة: العنصرية تقتل السوريين في تركيا
رصدت "سوريا على طول" ثماني عمليات قتل بحق السوريين على يد أتراك، منذ مطلع تموز/ يوليو حتى الآن، في تتويج لـ"العنصرية" التي تغذي هذه الجرائم.
رصدت "سوريا على طول" ثماني عمليات قتل بحق السوريين على يد أتراك، منذ مطلع تموز/ يوليو حتى الآن، في تتويج لـ"العنصرية" التي تغذي هذه الجرائم.
بالتزامن مع عودة سوريين من لبنان إلى شمال غرب سوريا، تشهد المنطقة الواقعة تحت سيطرة المعارضة تصعيداً عسكرياً من النظام وروسيا، وعمليات اقتتال بين فصائل الجيش الوطني
مع شح الموارد المتاحة لمساعدة 1.2 مليون نازح في لبنان، يحظى السوريون بمرتبة متدنية من الأولوية، وفي ظل القصف الإسرائيلي يشعر العديد منهم أن التاريخ يعيد نفسه
الشباب العائدون من لبنان إلى مناطق الإدارة الذاتية، شمال شرق سوريا، عرضة للسوق لأداء "واجب الدفاع الذاتي" أو للمخاطرة بالاعتقال على الحواجز.
بينما فر عشرات الآلاف من لبنان إلى سوريا خلال أيام، فإن العديد من السوريين يخاطرون بالبقاء تحت القصف تفادياً عوضاً عن المخاطرة بالعودة إلى بلادهم غير الآمنة
لقد أغرقت متطلبات الإقامة الجديدة نحو 1.5 مليون سوري في مصر في حالة من عدم اليقين، وتركت العديد منهم عرضة لخطر الترحيل.
مع ترحيل اللاجئين السوريين من لبنان، يتزايد الضغط على الصحفيين/ـات والمناصرين/ـات لحقوق الإنسان الذين يعملون على تغطية الانتهاكات وتوثيقها، وقد أجبر البعض على مغادرة البلد أو وقف نشاطهم رغم ضرورته في هذا الوقت بالتحديد
رغم الهدوء الحذر بعد "أعنف موجة كراهية ضد السوريين" في قيصري التركية، يلتزم السوريون في المدينة منازلهم، وكأنهم محاصرون فيها.
مصير آلاف طالبي اللجوء، بما فيهم السوريين، مرتبط بانتخابات بريطانيا المزمع إجراؤها في تموز، التي ستحدد مستقبل خطة الحكومة الرامية إلى ترحيل اللاجئين إلى رواندا
منذ نيسان/ أبريل 2024، شددت تركيا إجراءات منح الإقامة السياحية للسوريين، مشترطة إيداع مبلغ مالي مقداره 1.5 من الحد الأدنى للأجور عن كل شخص أو التعهد بتحويل إقامته إلى إقامة عمل.