“صيف قاسٍ” ينتظرهم: مخيمات إدلب أمام كارثة صحية بعد توقف مشاريع الإصحاح
يعاني سكان 194 مخيماً قي محافظة إدلب، شمال غرب سوريا، من انتشار القمامة، ويتخوفون من مكرهة صحية صيفاً، بعد توقف ثلاث منظمات إنسانية عن تقديم مشاريع الإصحاح.
يعاني سكان 194 مخيماً قي محافظة إدلب، شمال غرب سوريا، من انتشار القمامة، ويتخوفون من مكرهة صحية صيفاً، بعد توقف ثلاث منظمات إنسانية عن تقديم مشاريع الإصحاح.
أدى قطع طرق التهريب من قوات النظام، في 17 آذار/ مارس الحالي، إلى توقف الفرن الآلي الوحيد عن إنتاج الخبز، ليعود إلى إلى إنتاج الخبز المصنوع من "النخالة العلفية المخصصة للدواب"، ويتخوف قاطنو المخيم من كارثة إنسانية جديدة قد تصل إلى حد "المجاعة"
لطالما تسبب الصراع في سوريا، خصوصاً مع وجود عدة سلطات أمر واقع، بأزمة في إدارة الأملاك العقارية وتوثيقها لدى الجهات المختصة في كل منطقة نفوذ، ما يعني وجود مخاطر قد تهدد مستقبلاً المشاريع السكنية الاسمنتية التي تنفذها المنظمات في شمال غرب سوريا.