داريا “عاصمة البراميل المتفجرة”: أزمة السكن تقف عائقاً أمام العودة
منذ سقوط نظام الأسد، عاد إلى مدينة داريا بريف دمشق نحو 25 ألف شخص، بينما وقف الدمار عائقاً أمام عودة آخرين إلى المدينة، التي بلغ عدد سكانها، قبل 2011، نحو 350 ألف نسمة
منذ سقوط نظام الأسد، عاد إلى مدينة داريا بريف دمشق نحو 25 ألف شخص، بينما وقف الدمار عائقاً أمام عودة آخرين إلى المدينة، التي بلغ عدد سكانها، قبل 2011، نحو 350 ألف نسمة
يعاني سكان 194 مخيماً قي محافظة إدلب، شمال غرب سوريا، من انتشار القمامة، ويتخوفون من مكرهة صحية صيفاً، بعد توقف ثلاث منظمات إنسانية عن تقديم مشاريع الإصحاح.
أدى قطع طرق التهريب من قوات النظام، في 17 آذار/ مارس الحالي، إلى توقف الفرن الآلي الوحيد عن إنتاج الخبز، ليعود إلى إلى إنتاج الخبز المصنوع من "النخالة العلفية المخصصة للدواب"، ويتخوف قاطنو المخيم من كارثة إنسانية جديدة قد تصل إلى حد "المجاعة"
لطالما تسبب الصراع في سوريا، خصوصاً مع وجود عدة سلطات أمر واقع، بأزمة في إدارة الأملاك العقارية وتوثيقها لدى الجهات المختصة في كل منطقة نفوذ، ما يعني وجود مخاطر قد تهدد مستقبلاً المشاريع السكنية الاسمنتية التي تنفذها المنظمات في شمال غرب سوريا.