“الطريق ما يزال طويلاً”: غياب التمثيل النسائي في مؤسسات المعارضة شمال سوريا
مشاركة النساء في المؤسسات الحكومية (المعارضة) شمال غرب سوريا "شبه معدومة"، رغم عدم وجود نصوص قانونية تحرمها من المشاركة في مناطق الحكومتين: الإنقاذ والمؤقتة.
مشاركة النساء في المؤسسات الحكومية (المعارضة) شمال غرب سوريا "شبه معدومة"، رغم عدم وجود نصوص قانونية تحرمها من المشاركة في مناطق الحكومتين: الإنقاذ والمؤقتة.
المشاركات الخارجية للصحفيات والصحفيين السوريين بمثابة "حلم"، خاصة للصحفيات المقيمات في إدلب حيث يتعاملن، إلى جانب مخاطر العمل الصحفي، مع مجموعة من التحديات الإضافية، كالتمييز الرسمي والحواجز الاجتماعية.
تسهم التدريبات الإعلامية المقدمة من منظمات المجتمع المدني في صقل مهارات المشاركات، لكنها لا تغنيهنّ عن التعليم الجامعي. في إدلب تُحرم العديد من النساء من حقهنّ في دراسة تخصص الإعلام بجامعة إدلب
تصور الدراما "العربية" النساء ذوات الإعاقة على أنهن معنّفات ومحلّ شفقة وضحيّات اغتصاب وتحرش جنسي، وعلى النقيض تصور الدراما نفسها -أي العربية- ذوو الإعاقة من الرجال على أنهم مثال للتحدي والذكاء والفاعلية!
مع أن النساء في جميع أنحاء العالم، وحتى في أوقات السلم، يعانين من الحصول على خدمات تنظيم الأسرة، من قبيل وسائل منع الحمل التي تتناسب مع أجسادهن واحتياجاتهن، إلا أن الأمر في سوريا أكثر تعقيداً في ظل النقص الناجم عن الحرب.
يكافح النازحون في إدلب، لا سيما النساء، من أجل الاستقرار، وسط نقص حاد في المساكن واستغلال أصحاب العقارات ومكاتب التأجير.