هل تنجح محكمة العدل الدولية في الحد من انتهاكات دمشق وتحقيق العدالة للضحايا؟
بدأ النظر بقضية التعذيب التاريخية، التي رفعتها كندا وهولندا ضد سوريا في أعلى محكمة للأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، بغياب دمشق عن أولى جلسات المحاكمة. رغم أنها ليست قضية جنائية، إلا أن الناجين من التعذيب وأفراد عائلات المختفين في سوريا يرون أنها تمثل معلماً آخر في نضالهم الطويل من أجل المساءلة.