بوعود “فارغة” وأزمات اقتصادية مستمرة: السوريون يودعون عام 2022 ويترقبون الأسوأ
يودع السوريون عام 2022 بأزمة محروقات حادة تضرب القطاعين الحكومي والخاص، فهل يذهب الأسد إلى "الخصخصة" ورفع الدعم عن مزيد من المواد، ويترك المواطن في مواجهة أزمة أشد؟
يودع السوريون عام 2022 بأزمة محروقات حادة تضرب القطاعين الحكومي والخاص، فهل يذهب الأسد إلى "الخصخصة" ورفع الدعم عن مزيد من المواد، ويترك المواطن في مواجهة أزمة أشد؟
فيما يظهر بعض نتائج النزاعات العشائرية "آنياً"، فإنها عموماً "تؤسس تراكمياً لاقتتالات قادمة، وهو ما يؤدي إلى حوادث ثأر، ويزيد الشرخ في المجتمع"، ناهيك عن "المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب بها، من قبيل حالات الطلاق، وحرق الممتلكات"
بعد أحد عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، والمطالبات بـ #حرية_الرأي، تشدد سلطات الأمر الواقع في شمال غرب #سوريا على قطاع #الإعلام، لتحوّل المنطقة "الثائرة" إلى "مملكة الصمت" التي انتهجها #الأسد
اتخذت هيئة ثائرون للتحرير موقف الحياد وكانت "قوات فصل وملء الفراغ" أثناء هجوم هيئة تحرير الشام، لكن استراتيجياً إذا تعزز سيناريو تمدد تحرير الشام في حلب، سيكون مصير "ثائرون" كباقي التحالفات العسكرية السابقة مع الهيئة بمعنى استخدام الأطراف ومن ثم التخلي عنها
واقع التطورات العسكرية الحالية، يشير إلى تمسك هيئة تحرير الشام في الاحتفاظ بمناطق توسعها الجديدة ومواصلة دعمها العسكري في ريف حلب، خاصة بعد إجراء شخصيات من حكومة الإنقاذ التابعة له جولات ميدانية في عفرين
وقع سكان المخيمات في المنطقة الفاصلة بين مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام بريف إدلب والجيش الوطني بريف حلب ضمن حدود إطلاق النار بين الطرفين ما أدى إلى حركة نزوح في صفوفهم
لم تهدأ الأصوات الغاضبة في المنطقة، لكنها استعرت من جديد بعد الكشف عن ملابسات "الجريمة"، وتورط أحد أركان الجيش الوطني فيها، بعد أن أشيع أن المتورطين خلايا من تنظيم "داعش"
سجلت مخيمات كفرلوسين في ريف إدلب الشمالي أول ثلاث إصابات بمرض الكوليرا، وبذلك انتشر الوباء في كل مناطق الصراع في سوريا، في ظل بيئة صحية هشة
أثرت تداعيات أزمة المياه، التي تشهدها مدينة الباب في ريف حلب الشمالي، على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للسكان، علماً أن الأزمة مستمرة منذ سنوات لكنها كانت الأشد هذا العام بفعل الجفاف وانخفاض مستوى الآبار
في مطلع أيلول/ سبتمبر، أثارت مقاطع فيديو وصور تظهر قطع الأشجار في منطقة عفرين، شمال غرب سوريا، الرعب والصدمة. يتهم نشطاء بيئيون محليون الفصائل المدعومة من تركيا بالتورط في «جرائم ضد الطبيعة»، ولكن تبقى أسئلة من دون إجابة: كم عدد الأشجار التي قطعت؟ ومن المستفيد من بيع الأخشاب الموجودة في محمية طبيعية؟