حماية أم تدخل؟ ورقة الأقليات في سوريا تثير الجدل وتؤجج خطاب الكراهية
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
تحتضن مصر 1.5 مليون سوري، افتتح الآلاف منهم مشاريع ناجحة فيها. يعتبر الكثيرون مصر ملاذاً آمناً مقارنةً بدول أخرى يعلو فيها الخطاب المناهض للاجئين، ولكن مع تفاقم الأزمة الاقتصادية يبدو أنَّ عصر اللاجئين الذهبي في مصر آيل للأفول.