تجميد التمويل الأمريكي يعطل المساعدات العالمية ويشل المجتمع المدني السوري
مع قيام إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بخفض المساعدات الخارجية، يجد المجتمع المدني السوري نفسه في مواجهة أزمة حادة بوقتٍ هو بأمس الحاجة إلى الدعم
مع قيام إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بخفض المساعدات الخارجية، يجد المجتمع المدني السوري نفسه في مواجهة أزمة حادة بوقتٍ هو بأمس الحاجة إلى الدعم
تشهد السويداء تزايداً ملحوظاً في انتشار السلاح بين المدنيين الذين استولوا عليه من ثكنات النظام البائد ومقراته بعد فرار جيشه قبل يوم من سقوط النظام
ألقت مديرية الأمن العام التابعة للحكومة السورية الجديدة القبض على العميد عاطف نجيب، ابن خالة بشار الأسد، ورئيس فرع الأمن السياسي في محافظة درعا حتى آذار/ مارس 2011، وهو المتورط في تعذيب أطفال درعا
منذ سقوط نظام الأسد، عاد إلى مدينة داريا بريف دمشق نحو 25 ألف شخص، بينما وقف الدمار عائقاً أمام عودة آخرين إلى المدينة، التي بلغ عدد سكانها، قبل 2011، نحو 350 ألف نسمة
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
الأولوية حالياً لتحقيق الأمن والاستقرار في سوريا، ومن ثم تأمين الاحتياجات الأساسية للناس، ومن ثم عودة النازحين واللاجئين وتأمين البيئة الآمنة التي يمكن من خلالها مناقشة قضايا الحكم النهائي وشكل الدولة .النهائي، بحسب د. ياسر العيتي
بعد سقوط نظام الأسد، أعاد الدفاع المدني نشر عناصره، البالغ عددهم 3300 متطوع ومتطوعة، في تسع محافظات سورية ويستعد للانتشار في محافظتين جديدتين
نظمت العديد من مكاتب السياحة والسفر في عموم المحافظات السورية رحلات يومية، أو ما يطلق عليها "رحلات تسوق" إلى إدلب، لمدة يوم واحد، ما أدى إلى انتعاش أسواقها
من الضروري أن تتفق الأطراف الكردية في سوريا، في هذه الظروف الراهنة، ثم لا مشكلة في اختلافها بعد تثبيت قضية كرد سوريا وتأمين حقوقهم الوطنية الأساسية خلال العملية السياسية والدستورية المقبلة.
بعد عملية "فجر الحرية" التي أطلقها الجيش الوطني في مطلع الشهر الحالي، عاد أكثر من 70 ألف نازح إلى عفرين وريفها، بينما نزح آخرون إلى شمال شرق سوريا خشية وقوع انتهاكات بحقهم