مهاجرون سوريون في السجون الليبية “رهائن مال”
يتصيد "السماسرة" زبائنهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويتعهدون لذوي المحتجز بالبحث عنه مقابل مبلغ مالي قد يتجاوز 2000 دولار، مستغلين سوء معاملة المحتجزين كوسيلة لرضوخ ذويهم والإذعان لمطالبهم.
يتصيد "السماسرة" زبائنهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويتعهدون لذوي المحتجز بالبحث عنه مقابل مبلغ مالي قد يتجاوز 2000 دولار، مستغلين سوء معاملة المحتجزين كوسيلة لرضوخ ذويهم والإذعان لمطالبهم.
إذا كانت هجرة الشباب السوري تعني وصولهم إلى برّ الأمان، فإن "هجرة العقول"، من قبيل الأطباء وأصحاب الكفاءات العلمية والمهنية، يعمّق من الأزمة الداخلية في البلاد، ويزيد من معاناة المواطنين هناك.