فأس “التحطيب” يفتك بالأشجار المثمرة والحراجية في درعا
انتشرت ظاهرة التحطيب في درعا وعموم المحافظات السورية منذ اندلاع ثورة آذار/ مارس 2011، لكن منذ عام 2020 زادت عمليات التحطيب وطالت الأشجار المثمرة في الأراضي الخاصة.
انتشرت ظاهرة التحطيب في درعا وعموم المحافظات السورية منذ اندلاع ثورة آذار/ مارس 2011، لكن منذ عام 2020 زادت عمليات التحطيب وطالت الأشجار المثمرة في الأراضي الخاصة.
ارتفعت أسعار السلع والخدمات بشكل واضح، إذ بلغت نسبة ارتفاع بعضها نحو 30%، إضافة إلى أزمة في قطاع النقل والمواصلات بين المحافظات السورية، الذي أصيب بحالة من الشلل وارتفاع تكاليفه بشكل غير مسبوق.
وفي الوقت الذي يصل دخل عائلة أبو محمد إلى 600 ألف ليرة (157 دولاراً) شهرياً، فإنها ستنفق منه 15% لشراء مادة الخبز فقط، بعد أن كان نسبة إنفاقها على الخبز من إجمالي الدخل الشهري 2.25%.