إدلب بعد سقوط النظام: ارتباك حكومي وأزمات معيشية في انتظار الحل
بعد سقوط النظام، تراجعت الخدمات في إدلب بعد أن كانت وجهة سياحية واقتصادية للقادمين من محافظات سورية كانت تحت حكم الأسد، ما دفع سكانها إلى التخوف من تهميش المحافظة كما كانت قبل 2011
بعد سقوط النظام، تراجعت الخدمات في إدلب بعد أن كانت وجهة سياحية واقتصادية للقادمين من محافظات سورية كانت تحت حكم الأسد، ما دفع سكانها إلى التخوف من تهميش المحافظة كما كانت قبل 2011
رغم الهدوء الحذر بعد "أعنف موجة كراهية ضد السوريين" في قيصري التركية، يلتزم السوريون في المدينة منازلهم، وكأنهم محاصرون فيها.