أزمة الوثائق السورية: اعتراف حكومي متأخر وقصور إداري يدفع ثمنه المواطن
بعد سقوط نظام الأسد في الثامن من كانون الأول 2024، يواجه نحو مليوني سوري كانوا يقيمون في مناطق سيطرة الحكومة السورية المؤقتة (المعارضة) تحديات بسبب الاعتراف بوثائقهم الرسمية
بعد سقوط نظام الأسد في الثامن من كانون الأول 2024، يواجه نحو مليوني سوري كانوا يقيمون في مناطق سيطرة الحكومة السورية المؤقتة (المعارضة) تحديات بسبب الاعتراف بوثائقهم الرسمية
تميزت محافظة درعا بالعديد من المبادرات الأهلية، التي كان لها دور في تشغيل وإدارة الخدمات العامة، لكن ما يميزها اليوم في أنها تراقب عمل المؤسسات الحكومية وتدعمها، خلافاً لجهودها في فترة حكم الأسد، عندما كانت تسعى إلى تعويض غياب الدولة ومؤسساتها