أزمة الوثائق السورية: اعتراف حكومي متأخر وقصور إداري يدفع ثمنه المواطن
بعد سقوط نظام الأسد في الثامن من كانون الأول 2024، يواجه نحو مليوني سوري كانوا يقيمون في مناطق سيطرة الحكومة السورية المؤقتة (المعارضة) تحديات بسبب الاعتراف بوثائقهم الرسمية
بعد سقوط نظام الأسد في الثامن من كانون الأول 2024، يواجه نحو مليوني سوري كانوا يقيمون في مناطق سيطرة الحكومة السورية المؤقتة (المعارضة) تحديات بسبب الاعتراف بوثائقهم الرسمية
منذ عام تقريباً، تشهد مدينة الضمير بريف دمشق الشرقي، مبادرات شعبية لأجل صيانة وترميم الخدمات العامة. تأتي هذه المبادرات في ظل عجز حكومة النظام السوري عن القيام بالأدوار الخدمية المنوطة بها.
بعد ثلاثة عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، بلغ عدد الأطفال الذين لا يذهبون إلى المدرسة في سوريا حوالي 2.4 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاماً، من أصل 5.5 مليون طفل
قصف قرى "خط التماس" في ريف عفرين لا يعرف موعداً والأجواء الأمنية مضطربة، لذلك تجد العائلات نفسها أمام خيارين: إما إرسال أطفالهم إلى المدارس مع ما يكتنفهم من مخاطر أو حرمانهم من التعليم بهدف حمايتهم!