الفقر يجبر أطفال شمال غرب سوريا على العمل وينذر بـ”جيل أميّ”
بعد ثلاثة عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، بلغ عدد الأطفال الذين لا يذهبون إلى المدرسة في سوريا حوالي 2.4 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاماً، من أصل 5.5 مليون طفل
بعد ثلاثة عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، بلغ عدد الأطفال الذين لا يذهبون إلى المدرسة في سوريا حوالي 2.4 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاماً، من أصل 5.5 مليون طفل
لاستخراج الوثائق من الجامعات الحكومية السورية، يتعين على الطالب تقديم الطلب باليد أو عبر وكيل بوكالة قانونية، وإذا كان مطلوباً للأجهزة الأمنية يضطر إلى دفع مئات الدولارات للحصول عليها عبر سماسرة وموظفين حكوميين.
ألقت جريمة اغتيال الناشطة هبة حاج عارف بظلالها على الناشطات في مناطق سيطرة الجيش الوطني، شمال غرب سوريا، إذ شعرت العديد منهن بأن مقتلها بمثابة تهديد لهن. "اليوم هبة وغداً نحن"
منذ 13 عاماً يحلم السوريون بعام قادم أفضل من سابقه، لكنهم يصطدمون بأزمات اقتصادية جديدة، كما هو الحال في 2023، الأسوأ منذ بداية القرن العشرين، والذي سجلت فيه الليرة السورية أسعار صرف غير مسبوقة.
في الأزمات والحروب، تتنوع أساليب التعبير عن الظروف والأحداث، وهذا ينطبق على الثورة السورية، التي برز فيها الفن، باعتباره "لغة تواصل عالمية" حاولت نساء استخدامها لإيصال رسائل إلى الشعوب أو التضامن مع قضاياهم.
رغم اختلاف الفاعلين والخصوم في محافظة إدلب، الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام شمال غرب سوريا، والمناطق المستهدفة شمال شرقي البلاد، الواقعة تحت سيطرة "قسد"، إلا هناك ما يجمع بين المنطقتين، من حيث استهداف المدنيين وإلحاق أضرار بالبنى التحتية في الجانبين.
بقي عبد الرحمن مصطفى، رئيس الحكومة السورية المؤقتة، شخصية مغمورة لا باع لها في السياسة حتى عام 2014، على عكس وزنه الحالي في مؤسسات المعارضة، حيث يملك سطوة، بدعم تركي، على حساب منافسيه من سياسي المعارضة.
بعد زلزال السادس من شباط/ فبراير، عمد المزارعون إلى حفر جور أو إنشاء حواجز ترابية داخل جسم نهر عفرين بريف حلب الشمالي، لتجميع المياه التي تصلهم، ما فاقم أزمة المياه، التي انتهت بجفاف النهر.
بعد عملية "غصن الزيتون" العسكرية، سيطرت المعارضة على منطقة عفرين، باستثناء عدة قرى في ناحية شيراوا، دخلتها قوات النظام بعد انسحاب القوات الكردية. تحولت هذه القرى إلى "خط تماس" ما حرم المزارعين فيها من استثمار أراضيهم.
تدخل هيئة تحرير الشام في قضية مقتل الشبان الكرد بجنديرس، ومن قبله مناصرتها لفصائل من الجيش الوطني، يؤكد مساعي الجولاني في التوسع بريف حلب، ويترك سؤالاً: هل يحاول الجولاني استغلال ورقة الأقليات الدينية والعرقية؟