فأس “التحطيب” يفتك بالأشجار المثمرة والحراجية في درعا
انتشرت ظاهرة التحطيب في درعا وعموم المحافظات السورية منذ اندلاع ثورة آذار/ مارس 2011، لكن منذ عام 2020 زادت عمليات التحطيب وطالت الأشجار المثمرة في الأراضي الخاصة.
انتشرت ظاهرة التحطيب في درعا وعموم المحافظات السورية منذ اندلاع ثورة آذار/ مارس 2011، لكن منذ عام 2020 زادت عمليات التحطيب وطالت الأشجار المثمرة في الأراضي الخاصة.
في مطلع أيلول/ سبتمبر، أثارت مقاطع فيديو وصور تظهر قطع الأشجار في منطقة عفرين، شمال غرب سوريا، الرعب والصدمة. يتهم نشطاء بيئيون محليون الفصائل المدعومة من تركيا بالتورط في «جرائم ضد الطبيعة»، ولكن تبقى أسئلة من دون إجابة: كم عدد الأشجار التي قطعت؟ ومن المستفيد من بيع الأخشاب الموجودة في محمية طبيعية؟