وجهاء

23 11, 2022
  • وصول جاهة عشائرية لعقد صلح بين آل "الخليفة النايف" و"الأعضب الحمادة"، في بلدة غرانيج شرق دير الزور، 10/ 11/ 2022 (محمود غرانيج)

النزاعات العشائرية: بذور ثأر تنمو تحت الرماد وسط محاولات تجديد العرف العشائري

بقلم وليد النوفل|2022-11-29T16:18:04+01:0023/11/2022|

فيما يظهر بعض نتائج النزاعات العشائرية "آنياً"، فإنها عموماً "تؤسس تراكمياً لاقتتالات قادمة، وهو ما يؤدي إلى حوادث ثأر، ويزيد الشرخ في المجتمع"، ناهيك عن "المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب بها، من قبيل حالات الطلاق، وحرق الممتلكات"

اذهب إلى الأعلى