أبرز معالم 2021 في سوريا وتوقعات 2022
في عام اكتمال العقد الأول للثورة السورية، تكتسب جهود التطبيع الإقليمي مع دمشق زخماً كبيراً، بينما دفع تدهور الاقتصاد 90% من السوريين إلى هوّة الفقر، أما المناطق الخارجة عن سيطرة بشار الأسد تعيش استقراراً هشاً.
في عام اكتمال العقد الأول للثورة السورية، تكتسب جهود التطبيع الإقليمي مع دمشق زخماً كبيراً، بينما دفع تدهور الاقتصاد 90% من السوريين إلى هوّة الفقر، أما المناطق الخارجة عن سيطرة بشار الأسد تعيش استقراراً هشاً.