سيرة ذاتية
أليثيا مدينا
أليثيا مدينا هي صحافية إسبانية تقيم في بيروت. تم نشر عملها في وسائل إعلام دولية وهي حاصلة على درجة الماجستير في الصحافة والإعلام والعولمة من برنامج إيراسموس موندوس.
آخر التقارير
ارتدادات انفجار بيروت تهدد اللاجئين السوريين بفقدان مساكنهم
27,410 سورياً يواجهون خطر الإخلاء، فيما تم فعلياً إخلاء 4,613 فرداً. وهو ما يمثل ارتفاعاً حاداً مقارنة بالعام الماضي
ماذا تعني خطوة هولندا مساءلة دمشق عن انتهاكاتها لحقوق الإنسان في سوريا؟
في محاولة لاختراق تلك الحصانة الممنوحة لنظام الأسد، تسعى هولندا إلى مثول سوريا أمام أعلى هيئة قضائية عالمية، وهي محكمة العدل الدولية
“لن يطرقوا باب بيتي”: العنصرية تلطخ التضامن الاجتماعي عقب تفجير بيروت
في بعض الحالات، كانت الجهات اللبنانية الفاعلة تتحفظ على تقديم الدعم لضحايا الانفجار من غير اللبنانيين، مثل اللاجئين السوريين. وهذا ما قد يؤدي إلى تأجيج العداء بين مختلف الفئات
هارباً من قسوة الحياة في لبنان: لاجئ سوري يفقد ابنته على الحدود
لم يكن بإمكان معظمهم دفع 100 دولار”رسم” الدخول إلى سوريا، وما إن غادروا أراضي لبنان لم يعد بمقدورهم العودة إليها
مِحنة العمال السوريين في مرفأ بيروت بعد الانفجار: خسارة أرواح وسبل عيش
وحتى اللحظة، مايزال غير معروف على وجه الدقة عدد العمال السوريون الذين قضوا في المرفأ
من سيدرا إلى روان: انفجار بيروت يحيل أحلام السوريين إلى أشلاء
أتيت إلى هنا هرباً من الحرب والدمار. هذا يكفي، يجب أن أغادر البلد. إذا كان الشعب اللبناني بالكاد يحصل قوت يومه، فكيف يفترض أن نصمد نحن اللاجئون السوريون
“نحن نتشارك الألم ذاته”: سوريون يهرعون لمساعدة الناجين من انفجار بيروت
منذ الانفجار الأكبر في تاريخ لبنان، يعمل السوريون والفلسطينيون وأبناء جنسيات أخرى كتفاً بكتف مع اللبنانيين في إزالة الركام من الشوارع، وتقديم المأوى والمساعدة الطبية والغذائية للناجين
“حميماتية” سوريون: ملوك أسطح مباني بيروت
رغم أن سعر بعض الطيور قد يتجاوز 10,000 دولار، فإن بشار وأصدقاءه من مربي الحمام لا ينظرون إلى ما يقومون به باعتباره تجارة
محنة تسجيل الأطفال السوريين المولودين في لبنان
إذا لم يسجل الأطفال السوريون المولودون في لبنان خلال عام واحد، فسيضطر ذووهم الخوض في إجراءات قانونية مُكلفة للقيام بذلك لاحقاً
نساء يتصدرن معركة الحقيقة والمحاسبة في سوريا
اعتقدوا أنه عندما يموت الرجال سوف تموت النساء وهن أحياء، وسيبقين في المنزل طوال اليوم غارقات في الأسى. لكنهم اكتشفوا أن النساء انضممن إلى مجموعات منظمة ورفعن صوتهن عالياً